هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
مع تصاعد التهديدات العسكرية المحيطة بدولة الاحتلال، لا سيما مخاطر اندلاع حرب قتالية مفتوحة مع واحدة من الجبهات الحربية، شمالا مع لبنان، وجنوبا مع غزة، تتزايد الدعوات الإسرائيلية بضرورة الاستعداد للذهاب إلى الخيار البري في أي عملية..
استنكرت صحيفة عبرية، الدعوات الإسرائيلية التي انطلقت لتنفيذ عملية "السور الواقي 2" في الأراضي الفلسطينية المحتلة، منوهة إلى أن السلطة الفلسطينية التي أرسلت مؤخرا رسالة سرية إلى تل أبيب، تحولت من عدو إلى خصم وشريك..
بينما تواجه دولة الاحتلال التبعات المتوقعة للحرب الأوكرانية الروسية على مختلف الأصعدة السياسية والعسكرية والأمنية، فإن زاوية أخرى باتت تشكل مصدر قلق لها، وتتمثل في الجانب الإعلامي والدعائي، خاصة بعد أن أعادت هذه الحرب، القضية الفلسطينية إلى واجهة الأحداث من جهة، ومن جهة أخرى فقد استغل النشطاء المؤيد
تواجه قوات الاحتلال تهديدا أمنيا متصاعدا بسبب ارتفاع حدة التوتر الميداني؛ عقب اندلاع سلسلة من العمليات الفلسطينية الأخيرة، وتبذل ما ترى أنها جهود عديدة لملاحقة ما تصفها بأنها "القنابل الموقوتة"، وفي الوقت ذاته تقوم المؤسسة العسكرية بزيادة قوات الاحتلال من أجل تحديد موقع التهديد التالي.
كشفت "القناة 12" العبرية عن تفاصيل عمل وحدة "تكيلا" المتخصصة في تنفيذ عمليات استهداف للمقاومين الفلسطييين، ونفذ قبل يومين جريمة اغتيال ثلاثة في جنين شمال الضفة.
عقب تردد أنباء عن وجود ضغوط إسرائيلية على بعض الدول العربية للمسارعة في التطبيع مع النظام السوري، بهدف إبعاده عن إيران، كُشف النقاب عن مبادرة إقليمية إسرائيلية تهدف لإعادة سوريا إلى الجامعة العربية، تمهيدا لعزله عن طهران، ودفعه إلى إخراج الإيرانيين من سوريا.
في ظل موجة الهجمات المتواصلة داخل فلسطين المحتلة، تواصل قوات الاحتلال عمليات الاعتقال في الضفة الغربية، بزعم محاولة إحباط المزيد من العمليات القادمة في الطريق
في الوقت الذي كان من المفترض أن يكون أحد أكثر الأسابيع إثارة التي مرت بها حكومة بينيت- لابيد حتى الآن، من خلال الزيارات المكوكية التي قام بها وزراؤها الى عدد من الدول العربية المجاورة والمطبعة، وبدلاً من الاحتفال بالإنجازات السياسية وقمم التطبيع، تم الإبلاغ عن مشاهد الهجمات المسلحة على مدار الساعة.
في ذروة التوتر الأمني السائد في الأراضي الفلسطينية المحتلة بسبب استمرار اعتداءات جيش الاحتلال والمستوطنين في الضفة الغربية والقدس المحتلة، تتوجه أنظار الإسرائيليين الى قطاع غزة، خشية أن يمتد التوتر الى هناك، باعتباره مفتاح التصعيد ثقيل العيار، لأنه يشمل إطلاق صواريخ واستخدام الأنفاق.
قالت وسائل إعلام عبرية، السبت، إن "الاحتلال الإسرائيلي يواجه مخاطر أمنية مخيفة، لم يشهدها منذ العقد الماضي".
تشهد دولة الاحتلال في هذه الأيام انعقاد المؤتمر السنوي لصناعة الأسلحة، وهي ذاتها التي يستخدمها جيش الاحتلال ضد الفلسطينيين في الأراضي المحتلة.
في الوقت الذي تواجه فيه دولة الاحتلال تهديدات أمنية وعسكرية محيطة بها، فإنها تعتبر ما تسميه الزخم الديموغرافي الفلسطيني تهديدا لا يقل عن سابقه من تهديدات، مما يدفع الأوساط الإسرائيلية لاعتبار التفوق الديموغرافي اليهودي قوة دافعة للدولة، حتى أنها تعتبره أحد أسس جعل إسرائيل حليفًا استراتيجيًا للولاي
في الوقت الذي تنشغل فيه دولة الاحتلال من الناحية الأمنية والعسكرية بوقف الهجمات الفدائية الفلسطينية، فإنها تبدي اهتماما من الناحية السياسية والدبلوماسية بمتابعة نتائج قمة النقب الأخيرة التي جمعت وزراء خارجية عدد من الدول العربية من نظيريهم الإسرائيلي والأمريكي
فيما تراقب دولة الاحتلال تبعات الحرب الروسية الأوكرانية، وتسعى للتقليل من خسائرها المفترضة منها: سياسية واقتصاديا، فإنها في الوقت ذاته تتابع النهج التركي الجديد الذي يبدو أنه مستفيد من هذه الحرب، حيث يثبت الأتراك أن لديهم فرصة جديدة للتقرب من الأمريكيين، والاستفادة من أزمة الغاز في أوروبا
كشف دبلوماسي إسرائيلي، عن تشكيل "ائتلاف مشترك" من بعض الدول في الشرق الأوسط، تتزعمه "إسرائيل" من أجل العمل ضد النشاط الإيراني في المنطقة.
في الوقت الذي تراقب فيه دولة الاحتلال تبعات الحرب الروسية الأوكرانية، وتترقب نتائجها الأمنية والعسكرية والسياسية والاقتصادية، فإن نتيجة ما زالت بعيدة عن التناول الإعلامي يتخوف منها الإسرائيليون وهي المسألة القانونية والقضائية