هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
الفكرة السائدة أن نظرية المؤامرة تنتشر في غياب الديمقراطية التعددية وتغير الحكم بالانتخابات، أي عند عجز المواطنين عن تغيير المسارين السياسي والاقتصادي.
مع اندلاع موسم الثورات العربية، وقبل أن تُغدر بكثير، كتبت مسجلا ملاحظتي أو رأيي، أن تلك الثورات أعادت الاعتبار للتاريخ. هذه الأيام مع استشراء الخوف وتفشي وباء كورونا، وما فرض ذلك من حالة حصارٍ، أجدني أتجاوز ذلك لأقرر أيضا أن تلك الحقبة برمتها، أو ذلك العقد الذي لم يكد ينتهي، سيعيدان الاعتبار أيضا.
"في أثناء وجود الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش في طرابلس مطلع نيسان/أبريل من العام الماضي، قرر اللواء المتقاعد خليفة حفتر شن حرب على العاصمة طرابلس، حيث مقر حكومة الوفاق الوطني المعترف بها دوليا، متجاهلا المساعي الأممية لتشكيل المؤتمر الوطني الجامع لحل الأزمة الليبية. وحاولت قوات حفتر طوا
في 16 نيسان 1988 كان استشهاد القائد أبو جهاد، وقبل يومين كانت الذكرى الثانية والثلاثين.
لم يكن انسحاب بيرني ساندرز من سباق الانتخابات الرئاسية، كمرشح عن الحزب «الديمقراطي» يوم الأربعاء قبل الماضي مفاجأة. فقد كان لجو بايدن تقدم كبير في المندوبين وفي استطلاعات الرأي للحصول على ترشيح الحزب «الديمقراطي». ويواجه بايدن، نائب الرئيس السابق والمرشح المفترض للحزب «الديمقراطي»، مهمة شاقة تتمثل ف
?إذا كانت معاداة السامية أقدم كراهية في العالم فلربما كانت الإسلاموفوبيا أشدها غرابة في العالم.