هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ليس صدفة في رأينا أن يعلن عيدروس الزبيدي، رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي في اليمن، والجنرال المتقاعد خليفة حفتر، القائد العسكري للجيش الوطني الليبي، انقلابين على الشرعية يومي الأحد والاثنين الماضيين تباعا، الأول أعلن انقلابه من أبو ظبي، والثاني من بنغازي: تشابهت الظروف وتشابه الرجلان وقد تتشابه النتا
لم يكن أمام المجلس الانتقالي للخروج من مأزقه الحالي، وفشله أمام جماهيره الذين أغدق عليهم بالوعود، وعجز عن تحقيقها، سوى اتباع سياسة «الهروب إلى الأمام»، لعل وعسى يجد له متنفساً مؤقتاً، مستغلاً الظروف الراهنة من غياب السلطة الشرعية عن عدن، إلى انشغال داعميها الخارجيين بأمورهم الداخلية، بما في ذلك مواج
سألت صديقة من السودان قبل أشهر عن سبب قيام حكومة السودان برئاسة الجنرال عبد الفتاح البرهان بالتطبيع مع إسرائيل، فأجابتني بأن الهدف استغلال علاقات إسرائيل بالولايات المتحدة لرفع السودان من قائمة الدول الداعمة للإرهاب. ثم أضافت فكرتين متناقضتين:
معظم الأميركيين لزموا منازلهم لفترة شهر، على الأقل، حتى الآن. معظمهم يتوقون للعودة إلى العمل وبدء التمتع بالأنشطة الخارجية، التي تتزامن مع حلول الأيام الأولى للموسم الصيفي. لكن معظم الناس قلقون من احتمال تفشٍ أكبر لفيروس كورونا، في حال رُفعت القيود على الأنشطة بشكل مبكر. وقد أضحى النقاش حول فتح الاق
قبل ما يقرب من شهرين، قبل التفشي العالمي لفيروس كورونا، قامت الرياض بمقامرة جريئة وخفضت أسعار النفط..
يتم توصيف الصين على أنها العدو الوجودي الجديد، تماماً كما كان يوصف الإسلام قبل عشرين سنة
يخشى فيليب كراولي، الذي كان سابقا في الخارجية الأمريكية، من أن "بذور الثورة في حالة من التبرعم في مصر الآن". بينما حذر إتش إيه هيلير من المجلس الأطلنطي، من أنه من خلال "إغلاق المجال أمام التعبير عن الرأي الآخر علانية، فإن إمكانية أن يحدث شيء أشد فوضوية مما حدث في عام 2011 باتت واردة جدا".
هناك مؤشرات عديدة لفحص قوة الاقتصاد العالمي أو المحلي تطرحها وسائل الإعلام بشكل منتظم، من بينها أسعار الأسهم في البورصات المحلية والدولية، القدرة الشرائية للدول والأشخاص، معدلات التضخم، أسعار العقار وسواها، وكثيرا ما تساءل الأشخاص غير الاقتصاديين مثلي عما تحتويه هذه الصفحات الاقتصادية العديدة في الص
من الملاحظ وجود حالة رصد وتتبع دائمة لكل صغيرة وكبيرة تخرج من الفلسطينيين، سواء كانوا يحتلون مناصب وأماكن معروفة أو مغمورين، وعند كل زلة لسان وخطأ، تخرج الحملات التي لا تهاجم الشخص أو فعله وقوله وتصرّفه، بل تعمم الخطأ والزلة على شعب كامل، مع وضع القضية الفلسطينية ذاتها في بؤرة الاتهام والهجوم.