هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تداول النشطاء المصريون على مواقع التواصل الاجتماعي صورة لأفراد من شرطة مكافحة الشغب الأوكرانية وهم راكعين على الأرض اعتذارا للشعب عن أعمال الضرب وقتل وقنص المحتجين في ميدان الاستقلال بكييف الأسبوع الماضي.
أقر الدكتور فؤاد عبدالمنعم رياض، القاضى الدولي، رئيس لجنة تقصى حقائق 30 يونيو، بأنه يمكن أن توجه اتهامات للحكومة المصرية فى المحافل الدولية استناداً لتقرير اللجنة الختامي، الذي يشكل دليلاً متكاملاً، ومستندا قد يُستخدم ضد الحكومة المصرية، وقرينة ادعاء ضدها فى المحافل الدولية..
قال وزير الحرب الإسرائيلي موشيه يعلون إن "30 يونيو في مصر أزال خوف إسرائيل ودول عدة من الشتاء الإسلامي، وأنه بعد هذا التاريخ سيظل عدم الاستقرار بالشرق الأوسط متواجدا بشكل مزمن لأعوام وعقود قادمة".
حذر كاتب مصري مؤيد للانقلاب من أن اتساع رقعة الدم خطير للغاية، مؤكدا أن الذين كانوا ينتشون بمشاعر النصر في 30 يونيو تتسلل إليهم الآن مشاعر الإحباط، والخوف من المستقبل، داعيا إلى الحوار والمصالحة، ووقف مسار الإقصاء، ودفن خطاب الكراهية، على حد تعبيره.
ثورة، أم انقلاب؟.. هذا سؤال تجاوزته الأحداث. وحتى من مثّلوا غطاء ثورياً لهذا الانقلاب غادروه، ومنهم من يتم سجنه الآن. فقد استدار قادة الانقلاب ليأكلوا من سبق لهم أن شاركوا في ثورة يناير، وانحازوا لهم تحت لافتة أن خلافنا مع الفلول ثانوي وأن الخلاف الجذري هو مع الإخوان!