هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
طالب سفير الاحتلال السابق لدى مصر بإطلاق قناة باللغة العربية اقترح أن يكون اسمها "الجزيرة الإسرائيلية" للتأثير على الوعي العربي وتصدير الرواية الإسرائيلية للأحداث..
لا تخفي المحافل الإسرائيلية خشيتها من تغير قد تشهده الدول العربية المطبعة معها، وبالتالي إمكانية طي صفحة هذا التطبيع
ذكرت مارغاليت الباحثة بالسلوك السياسي في العصر الرقمي من جامعة رايخمان، أن أول هذه الأهداف هو رفع لابيد مكانته بين من يخشون التصويت..
بالتزامن مع الاشتباكات المسلحة التي يخوضها المقاومون الفلسطينيون مع قوات الاحتلال في عدد من مدن الضفة الغربية المحتلة، يواصل الشبان الفلسطينيون رشق مركبات المستوطنين ودوريات جيش الاحتلال الحامية لهم بالحجارة والزجاجات الحارقة..
تكشف المجلة عن شهادات إسرائيلية لتعمد جيش الاحتلال قتل المدنيين، بينهم الأطفال والنساء والافتخار بذلك.
رغم الوعود الإماراتية التي قطعت عند توقيع اتفاق التطبيع، إلا أن الإسرائيليين يقولون إنها لم تنفذ حتى الآن على المستوى التجاري.
اتهامات إسرائيلية لروسيا بالسماح بتزويد الفصائل الفلسطينية بالأسلحة من داخل أراضيها، وبأنها تحاول التدخل بانتخابات الكنيست المقبلة.
رغم مزاعم الاحتلال بأنه سجل إنجازات عسكرية في عدوانه الأخير على غزة، لكن أصواتا إسرائيلية متزايدة بدأت توجه انتقاداتها للعدوان، وآلية تنفيذه، ونتائجه المتواضعة، بزعم أن جيش الاحتلال لا يعمل في غزة، مثلما يعمل في سوريا، حيث يوجه ضربات يومية دون تلقي رد سوري.
علم الآثار أصبح أداة لإدارة دحر الفلسطينيين عن الأرض وتثبيت رواية الحق اليهودي في المنطقة..
حذرت صحيفة عبرية، من تداعيات تصاعد انتهاكات جيش الاحتلال الإسرائيلي في مختلف مدن الضفة الغربية المحتلة، على استقرار حكم رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس.
تسعى دولة الاحتلال بكل ثقلها، لإقامة تحالفات في المنطقة، على الأقل مع الدول المطبّعة معها، وإعطاء الأولوية للعلاقة مع دول الخليج.
مصدر التخوف الإسرائيلي يعتبر أن منفذي العمليات الفلسطينية المسلحة من أبناء ضباط السلطة، يمثلون نمطا جديدا مقلقا.
رأت القناعة الإسرائيلية بأن حزب الله سيكون أكثر حذرا في تنفيذ تهديداته على أرض الواقع، بعد العدوان على غزة، رغم مواصلته إطلاق التهديدات ضد الاحتلال.
يذكر التقدير أن حماس ترى أن الفرصة مناسبة لتعزيز نفوذها في الضفة بظل الصراعات داخلحركة فتح على خلافة عباس.
ينشغل علماء إسرائيليون بالبحث في معرفة الطرق العلمية التي يمكن أن تمكنهم من التعامل مع الاضطرابات والصدامات النفسية التي تصيب جنود جيش الاحتلال الإسرائيلي.
أكد ليمور، أن "من قاد جمع المعلومات وبناء الملف العملياتي الذي أدى إلى التصفية هم رجال قسم العمليات في "الشاباك" برئاسة "ن"، وهو قسم سري حتى ضمن إطار الجهاز نفسه"..