هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
لم تكن انتخابات تونس مصدر انتعاش صهيوني. اختارت تونس شخصا يؤمن بتحرير فلسطين، ويتجه نحو ترسيخ فكر عربي وحدوي. وإذا نجح الحكم الجديد في تونس فإن الفكرة الديمقراطية ستمتد إلى أماكن أخرى في الساحة العربية على غير ما يشتهي الصهاينة..
من المفترض في الخطابات السياسية لمن يتولون مسؤولية عامة أن يتحسبوا ويتحسسوا في استخدام ألفاظهم وأن يتخيروا الأوصاف التي تعبر عن مواقف، ذلك أن الخطاب العام، ويقع في قمته الخطاب السياسي، من المفترض أن يكون خطابا مسؤولا..
ها هو مبارك يواصل تضحياته من أجل الأنجال بظهوره كـ"يوتيوبر"، لكي يضمن لعلاء وجمال مكانا في ساحة الصراعات داخل دولة الأشلاء، من خلال فتح مجال للحديث عن ذكرياته كقائد عسكري ورئيس سابق، ولكن بطريقة شعبية من خلال قناة على يوتيوب بعنوان "أرشيفات مبارك"
عملية نبع السلام غيرت التوازنات في المنطقة لصالح تركيا. ومن المتوقع أن يتصاعد الدور التركي في ظل انسحاب القوات الأمريكية من بعض أجزاء المنطقة. ومن المتوقع أن تشهد المنطقة تفاهمات بين أنقرة وموسكو وطهران في أماكن، ومنافسة شرسة في أخرى
احتمالات الدخول في مرحلة ما بعد الأحزاب والتنظيمات، وهي مرحلة تُلمّح إليها العديد من المؤشرات في العالم العربي، لا في تونس وحدها
الغلاف الديمقراطي الجميل في تونس يجب أن لا يخفي الهشاشة الداخلية لمكونات المشهد السياسي..
المسار الهادئ للعملية التركية حتى اللحظة لا ينفي تماماً فرضية سيناريو الاستدراج للاستنزاف الذي تبقى احتمالاته قائمة، وإن كانت ضعيفة وفق المعطيات الحالية، وهي احتمالات ستزيد كلما طالت العملية وتعمقّت.
?عندما وجد عبد الفتاح السيسي أن ظهره مكشوف، قام من جديد بمحاولة إعادة الأمور إلى ما كانت عليه قبل ظهور المقاول والفنان محمد علي؛ باستدعاء الجيش في معركته من أجل البقاء!
تجمع الآراء على أنّ فيلم الجوكر علامة فارقة في تاريخ السينما، والذي جنّدت له الحكومة الأمريكية الجيش والشرطة خوفاً من حدوث مجازر في الشوارع والمدارس، فكأنما أُطلق الشيطان من عقاله
يحق لكل المؤمنين بالثورات الشعبية العربية وأهمية التغيير في المنطقة، أن يفرحوا بانتخابات تونس التي فاز فيها حسب المؤشرات الأولية قيس سعيّد فوزا كاسحا..
لماذا كل هذا التساهل مع الاحتلال؟ ولماذا في المقابل كل هذا الاصرار والتعنت في الملف الداخلي الفلسطيني،
يندر أن تجد نظاماً سياسياً كالسلطة الشرعية اليمنية، التي تفرط بعلاقاتها الإقليمية والدولية، تحت إملاءات نظام كالنظام السعودي، الذي تحول من داعم لنفوذ السلطة الشرعية إلى متحكم بإرادتها وسالب لكرامتها الوطنية
هناك حلول.. ولكن تأكد من أمرين.. الأول: أن بداية أي حل سيكون بالتخلص من هذه العصابة التي خطفت مصر وسلمتها إلى أمم العالم لتنهش فيها بلا أي خجل. الثاني: أن هذه الحلول (أيا كانت) ستستغرق أعواما طوالا، وسوف يكون لها ضحايا وتضحيات لا يتخيلها أحد!
كتبت تغريدة مؤخرا رفضا لخوض نادي "الرجاء" المغربي رفقة عدد من جماهيره لمباراة مقابل نادٍ فلسطيني ضمن منافسة آسيوية..
الإجراء الذي شرع فيه الحزب الديمقراطي الأمريكي (impeachment)، على أمل الإطاحة بدونالد ترامب، المنتخب بموجب النظام الرئاسي الذي يقضي باختيار الرئيس بالانتخاب الحر المباشر، ومنحه سلطات تنفيذية واسعة.
الوقائع تشير إلى أنه من العبث بمكان المكابرة والاستمرار في إطالة أمد الأزمة الخليجية. لقد آن الأوان لفك الحصار وإعادة العلاقات الدبلوماسية والمسارعة في إجراءات بناء الثقة وإعادة تفعيل مجلس التعاون الخليجي..