هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
توقف تقرير لصحيفة "آي" البريطانية عند مواقف الغرب من رئيس الوزراء الهندي "مودي"..
اليوم تتجلى الوقاحة الإسرائيلية ـ الأمريكية ويتجلى الافتراء ضد العدالة الدولية بصورة لا حدود لها ولا حياء فيها.. إذ أن كيان الإرهاب الصهيوني المحتَل لفلسطين الذي يرتكب الجرائم ضد الإنسانية ويبيد شعباً وفق برنامج إبادة بطيئ معتمَدٍ صهيونياً وتنفذه "إسرائيل" منذ عشرات السنين،
رغم كل العنت الذي يعاني منه الناس في السودان بسبب الضوائق المعيشية، إلا أن الملايين التي رأيتها خلال التطواف في الخرطوم وهم يرددون شعارات الثورة، حرصوا على ترديد: شكرا حمدوك (في إشارة إلى رئيس وزراء الحكومة الانتقالية عبد الله حمدوك)..
من المؤكد أن استحواذ "توتال" على حصة "ماراثون" وتعزيزها لاستثماراتها في قطاع النفط الليبي إيجابي، فأن يكون البديل لـ"ماراثون" هو "توتال" هو إضافة وليس ثلمة وذلك لخبرتها الطويلة في مجال استكشاف وإنتاج النفط ولوضعها المالي الجيد..
ما هو المقطع الذي ورد في الشهادات وفيه إساءة للرئيس محمد مرسي؟!
من الواضح أن انتخابات ثالثة ستجري، ولا يوجد أمام الأحزاب الصهيونية مخرج آخر. لكن المتابعين لا يرون أن الانتخابات القادمة ستؤدي إلى تغيير معادلة القوى في الكنيست. ربما تتغير النتائج بفارق مقعد أو مقعدين لهذا التجمع الحزبي أو ذاك، وذلك لن يمكن أي حزب من تشكيل حكومة.
ما يريده الشعب اليوم هو الضرب بيد من حديد على كل المتلاعبين بمصير الثورة ومصير أجيال بكاملها لا تزال تقف مصدومة من عجز الدولة عن تطبيق القانون ومحاسبة كل أشكال التخريب المتعمد..
- أنا إنسان حالم بما أحبه لنفسي وللناس، ولن أبيع ذلك بأي مكسب واقعي عاجل يتعارض مع أحلامي، فإذا لم يكن تحقيق أحلامي ممكنا في حياتي، فإنني سأموت عليها ولن أرضى بغيرها، لذلك على المكيافيللين وسماسرة الصفقات أن يريحوا أدمغتهم مني
رغم حالة الهجوم الإعلامي غير المسبوق، فقد خلص استطلاع سابق لمعهد واشنطن إلى أن ثلث المصريين لا يزالون يؤيدون الجماعة، فهذا التواجد المتجذر في الحالة المصرية لا يمكن إنهاؤه بقرار سياسي أو بضربات أمنية
تأثير جهود أبو ظبي في الموضوع يكاد ينعدم، غير أنها تشكل مصدر استرزاق لبعض الأمريكيين الذين يكسبون ملايين الدولارات من "عمليات الحلب"، مقابل خدمة إرسال عدة رسائل الكترونية إلى صناع القرار في واشنطن أو نشر تقارير ومقالات في صحف ومواقع أمريكية
هذه هي أجندة السيسي المصطنعة المزيفة، فما بال الأجندة الحقيقية التي يقوم بها على أرض مصر ليشكل مصر المحبوسة والمخروسة ويحول الوطن إلى سجن كبير!
رغم نجاح بعض الحركات الإسلامية في مقاومة الاحتلال أو مواجهة التحديات الخارجية، فإن تجربتهم في بناء الدولة وإقامة الحكم العادل والناجح لم تكن في مستوى طموح الناس وآمالهم
تنبّه الاحتلال لأهميّة العامل الطلابي منذ الانتفاضة الأولى، حينما أغلق الجامعات الوطنيّة لفترات طويلة، ثمّ حَظَر الإطار الطلابي لحركة حماس، في وقت لاحق، وظلّ يستهدف عناصره بالاعتقال والأحكام العالية حتّى اللحظة، بينما عانى النشاط الطلابي من ملاحقات السلطة الفلسطينية طوال تاريخها
يطرح سؤال عميق (لا يزال معلقا فوق رؤوس الجميع)؛ من قبيل كيف يمكن بناء مجتمع مزدهر اقتصاديا واجتماعيا خارج الأطروحات الليبرالية المتوحشة وخارج أطروحات الاشتراكية الفاشلة، وبالاستناد أساسا إلى الإسلام؟
المشكلة الآن هي في أن قوى الحرية والتغيير "قحت" تخوض المعارك الخطأ منذ اليوم الأول، وهي بحكم كونها تنتمي لليسار السوداني، فإنها ترى في الفترة الانتقالية فرصة مواتية للانتصار الأيديولوجي، وإفصاء التيار الإسلامي المنافس
لا يُعرف سبب عدم إطلاق بشار الأسد أسماء على معاركه في الحرب الطويلة على الإرهاب