سياسة دولية

نائب قائد الحرس الثوري: سليماني جعل العدو في طريق الانهيار

نائب قائد الحرس الثوري حسين سلامي - أرشيفية
نائب قائد الحرس الثوري حسين سلامي - أرشيفية
قال نائب قائد الحرس الثوري الإيراني العميد حسين سلامي، إن قائد "فيلق القدس" قاسم سليماني "تمكن من جعل طاقات العدو السياسية والأمنية في طريق الانهيار والزوال".

وقال سلامي خلال لقاء جمع قادة ومسؤولي الحرس الثوري في طهران: "إن إيران تمكنت من إحباط سياسات العدو الإقليمية ووقف أنشطته عبر إيجاد ساحات جديدة في مناطق بعيدة" دون أن يتطرق إلى تحديد من هو العدو الذي يقصده.

وأضاف: "تمكنا من إحباط الفتنة الداخلية التي أثارها أعداؤنا، وقام الشعب بتوجيه ضربة قاصمة لحلم العدو"، بحسب ما نقلت وكالة أنباء فارس الإيرانية.

وأشار سلامي إلى أن إيران "تمتلك قوة دفاعية ورادعة وقوية، بحيث إن القوة الجوفضائية للحرس الثوري قادرة على تدمير أي هدف بكل قوة، بالإضافة إلى أن البحرية قادرة على تدمير العدو".
التعليقات (4)
لا يهم
الثلاثاء، 15-09-2015 08:26 م
الفرس خونة عبر التاريخ وسيتحفونا بالدجال الصهيوني في أخر الزمان من أصفهان على دين داوود,يتمسحون بأل بيت الرسول محمد ثم يقولون أن الإمام 12 على دين داوود !! هزلت , حفيد الرسول رقم 12 طلع صهيوني بعد الغياب الطويل!؟خسأت إيران الصفوية والشيعية والطياليسية الصهيونية,وبإذن الله ستعود سنة كما كانت
محمد أبو مروان
الثلاثاء، 15-09-2015 06:13 م
ايران الشيطان الرجيم نمر من ورق و هي تعيش على صفيح ساخن مليئة بالمتناقضات فقط حكامنا هم الذين ضخموها بجبنهم قدما قال الشاعر العربي نصر بن سيار في الفرس : ابلغ ربيعة في مــــرو واخوتهــــم فليغضبوا قبل ألاّ ينفع الغضـــــــب ولينصبوا الحرب ان الحرب قد نصبوا حربا تحرق في حافتها الحطـــــب مالكــم تلقحـون الحـــرب بينــكـــــم كأنّ أهل الحجا عن رأيكم عـــزب وتتـــركون عــدوا قد أضلكمـــــــــوا ممـا تأشـب لا ديــن ولا حســـــب قـــدما يديـنـــــون دينا ما سمعت بــه عن الرسول ولم تنزل به الكــــتب
عربي21
الثلاثاء، 15-09-2015 04:58 م
ل شي يرعب ايرن أكثر من شعب أحفاد الصحابة وشعب الشام أصق جند الارض امريكا والصهيونية حبايب ايران :)
بدر
الثلاثاء، 15-09-2015 02:25 م
تصريح مرتبك يقصد به ان ثوره الاحواز مفتعله وان لها بعد اقليمي. وان ايران نقلة الجبه الي خارج اراضيها. سوريا واليمن والعراق. في دلاله علي ان هذه الدول لاتهمهم.