سياسة دولية

عربي21 تنشر أسماء إعلاميين مصريين طلبت تركيا وقف برامجهم

مصادر: وفد مصري رفيع سيزور أنقرة قريبا لمتابعة المفاوضات الجارية بين البلدين- جيتي
مصادر: وفد مصري رفيع سيزور أنقرة قريبا لمتابعة المفاوضات الجارية بين البلدين- جيتي

حصلت "عربي21" على أسماء الإعلاميين المصريين الذين طلبت منهم السلطات التركية وقف برامجهم وأنشطتهم الإعلامية في تركيا.

 

وقالت مصادر خاصة إن الإعلاميين هم محمد ناصر الذي يقدم برنامج "مصر النهاردة"، وحمزة زوبع الذي يقدم برنامج "مع زوبع"، على فضائية مكملين.

 

وكذلك معتز مطر الذي يقدم برنامج "مع معتز"، وهشام عبد الله الذي يقدم برنامج "ابن البلد" على فضائية الشرق.


وفي وقت سابق، الأربعاء، كشفت مصادر لـ"عربي21"، أن السلطات التركية طلبت من إعلاميين مصريين معارضين التوقف عن نشاطهم الإعلامي من داخل تركيا.

ويأتي الطلب التركي لمقدمي البرامج التلفزيونية المؤثرة في الشارع المصري، وسط استمرار المباحثات بين القاهرة وأنقرة، بهدف الاتفاق على رؤية مشتركة للملفات الإقليمية، والوصول إلى مصالحة تنهي سنوات من التوتر الذي شاب العلاقات بين القاهرة وأنقرة.

وفي السياق، قالت مصادر مصرية مطلعة لـ"عربي21"، الأربعاء، إن وفدا رفيعا من الخارجية سيزور قريبا العاصمة التركية أنقرة لمتابعة المفاوضات الجارية بين البلدين.

وأضافت المصادر، أن الوفد سيتابع مناقشة القضايا المشتركة، وأهمها ليبيا وترسيم الحدود البحرية في شرق المتوسط وتطبيع العلاقات بين البلدين.

التعليقات (6)
الشعب
الخميس، 24-06-2021 08:12 م
تركيا تحملت ما لم يتحمله أحد وراهنت على استفاقة الشعب المصري ولكن للأسف الشعب المصري في حكم الأموات ولم تحركه سلسلة الخيانات والجرائم والإعتقالات والتغييبات والمصادرات والإعدامات نهاية بمشكلة النيل،في حين أن مصر مهددة في وجودها في بظع سنين بسبب النيل فإن شباب مصر مشغول بالأهلي والزمالك، مصر المغتصبة تدمي القلب. الأستاذ ناصر نشهد الله انك ومعتز وكثير من الشرفاء قد بلغتم وأكثر وقد قلتم كل ما يجب قوله للمصريين ولكل العرب ولكن لا حياة لمن تنادي ولا لوم على تركيا فنحن لا نعلم حجم الضغوط عليها داخليا وخارجيا ولا نطلب منها أن تنتحر من أجل شعوب عربية ميتة لا يحركها شيء ولا حول ولا قوة إلا بالله المستقبل زاهر إن شاء الله ورغم حلكة الظلام إلا أن النور ينتظرنا في نهاية النفق
الوضع العربي المخزي
الخميس، 24-06-2021 05:47 ص
بعد سبع سنوات والشعب لم تحرك , القتل والمجازر وتخريب مصر واهدار الثروات ولم يتحرك الشارع المصري , اعتقد لو القنوات تفضل تتكلم لخمسين سنه جايه برضو الشارع صامت فالاحسن لقنوات التلفزيون والسوشال ميديا يسكرو الدكاكين وعلى على الله العوض , تركيا سمحت لكم ولم تنجحو فلازم تغيرو التكتيك
مناصر الحرية
الخميس، 24-06-2021 02:53 ص
لا داعى للمزايدة على تركيا. ما قدمته تركيا لكل المعارضين و المُهجرين و المضطهدين من الشعوب العربية لا يمكن نكرانه, تركيا لن تُسلم السيسى أى أشخاص يطلبهم لكن النشاط الإعلامى يمكنه البث من دول أوروبا حيث تقيم قيادة التنظيم. لا يمكن لدولة محاصرة علناً من كل الجهات و مؤآمرات إسقاطها و تعطيل مسيرتها متواصلة أن ُتبقى سياساتها الخارجية رهينة لبعض المشاريع السياسية العقيمة اللتى لن تنجح أبداً بحالتها هذه و أن تكون رهينة للإبتزاز العاطفى. السياسية مكاسب و تنازلات و تبادلات و مناورات حتى تمر من العاصفة و هذا ما لم يفهمه الإسلام السياسى و كان من أكبر أسباب فشله المتكرر
الكاتب المقدام
الخميس، 24-06-2021 02:39 ص
*** مع تقديرنا للدور الذي قام به هؤلاء الإعلاميون وغيرهم من زملائهم، والثمن الذي دفعوه لدعم ثورات الربيع العربي ولكشفهم إجرام الثورات المضادة وداعميها ومؤيديها، ومع أهمية دور القنوات التي تبث منها تلك البرامج بما هو متاح لها من إمكانيات محدودة تحت ظروف صعبة، فإن أمر الثورات العربية ضد أنظمة الحكم المستبدة ليس بيد تلك المنابر الإعلامية، بل يقع على كاهل كل مواطن عربي شريف دفاعاُ عن نفسه ودينه ومستقبل أبناءه، وهو فرض عين على كل مسلم، وليس فرض كفاية على قلة منهم، فكل مسلم هو إعلامي وصاحب منبر ودور مؤثر للأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، كما أن الدعم الدولي الخارجي من تركيا أو غيرها له حدوده، وإنفاق مئات المليارات على آلة الدعاية لعصابة الثلاثة، بن زايد عراب تبييض أموال الشعوب المنهوبة، وبن سلمان العاق لأسرته والمدمر لعقيدة بلاده، والسيسي الجنرال الدجال المنقلب على رئيسه الشرعي، وهم أذرع التحالف الصهيوني الصليبي الجديد، لن يستطيعوا تغيير حقيقة إفكهم، وإن ظن هؤلاء بأنهم بمطاردة قلة من الإعلاميين المناهضين لهم، قادرون على إخفاء جرائمهم، وعلى تغيير عقيدة شعوبهم، وخداع مواطنيهم في الداخل والخارج، فسوف يندمون هم ومن دعمهم وأيدهم قريباُ على ما اقترفوه وعلى مصيرهم الأسود، فوعي الشعوب العربية بهويتها، وتمسكها بعقيدتها، وما أظهروه من ثبات ومثابرة في مواجهة إجرام المستبدين، لن يعرقله تخاذل المنبطحين أمام المستبدين، ولن يعدم المجاهدون الوسيلة ولا الطريقة لمواجهة إفكهم، ونشر كلمة الحق في مواجهة باطلهم، وإن الله على نصرهم لقدير، والله أعلم بعباده.
من سدني
الأربعاء، 23-06-2021 11:05 م
في منظور المافيا السيسيه ان سبب انهيار مصر وكارثة سد النهضه والغاز المصري المسروق في البحر المتوسط وحتى السفينة التي جنحت في قناة السويس اسبابها هذه القنوات المعارضه وبمجرد إغلاق هذه القنوات المعارضه بتركيا ستنحل ازمة سد النهضه وترجع مياه النيل لمصر وستنحل باقي مشاكل وأزمات مصر وستصبح من الدول الرائدة والاوائل عالميا (وبكره حتشوفوا مصر …فقط انتظروا مسافة السكه ) وبعدها تصيبنا (السكته).