عربى21
الإثنين، 08 مارس 2021 / 24 رجب 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • المغرب تبدأ محاكمة السعودي الحسني.. ومخاوف من تسليمه
  • طليقة جيف بيزوس تدخل القفص الذهبي مجددا
  • بوليتيكو: مسؤولون أمريكيون علموا بفيروس كورونا عام 2018
  • ابن سلمان يستقبل ملك الأردن وقادة آخرين بالرياض (شاهد)
  • لوس أنجلوس تايمز: غضب في بريطانيا على مقابلة هاري وميغان
  • ماذا وراء إخلاء السيسي سبيل صحفيين مصريين.. وما علاقة بايدن؟
  • أمريكا تسمح لمتلقي لقاح كورونا بالتجمع دون ارتداء الكمامات
  • انتقاد لبايدن بعد هجمات حوثية على السعودية.. وواشنطن ترد
  • صحيفة إسبانية تتوقع أن لا تتمكن "الجنائية" من إدانة الاحتلال
  • انسداد المشهد السياسي بتونس.. ولا أفق لحل الأزمة
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    البلاد طلبت أهلها

    جمال الجمل
    # الأربعاء، 20 مايو 2020 11:24 م بتوقيت غرينتش
    2
    البلاد طلبت أهلها

    (1)
    لا أحب الملوك، ولا أعترف إلا بملك ومالك واحد، هو الله الواحد الذي لا إله ولا ملك إلا هو سبحانه، لكنني اليوم في صف الملك عبد الله الثاني مؤيدا لموقفه في الدفاع عن أرض بلاده. فالخلاف في المواقف الفكرية والسياسية ليست خلافات مغلقة وعدائية بالخلقة، لكنها خلافات في مواقف وأفكار، وإذا التقت المواقف والأفكار لا يصح أن نستمر في الخلاف على سبيل العناد أو المزاج النفسي.

    والحال نفسه ينطبق على أبي مازن وعلى تركيبة السلطة الفلسطينية في مرحلة ما بعد أوسلو، والتي نالت من عزم المقاومة لصالح النوم على موائد التفاوض، أما اليوم وقد تبينت السلطة والمستويات القيادية في منظمة التحرير الفلسطينية فداحة الاستمرار في مسار التبعية لإسرائيل وحارسها الأمريكي، ومع إعلانها سحب التزامها بكل الاتفاقيات والمعاهدات مع إسرائيل وأمريكا، بما فيها الاتفاقيات الأمنية، واعتبار إسرائيل قوة احتلال مباشرة للأرض الفلسطينية، فإنني (بلا خسارة الوقت في التفكير) أحيي خطوة السلطة لنسف "صفقة القرن" وقطع طريق الكامب، وأقف في صف الحق الفلسطيني الكامل، مع تحسبي لأسلوب الضغوط المؤقتة والمناورات السرية التي تستهدف وضع القضية الفلسطينية في حظيرة الأمر الواقع الذي يجيد الحاخام ترتيبه، بحيث يقبل الطرف المتضرر بما رفضه وتمرد عليه من قبل.

    (2)
    لما نشرت أمس موقفي من تأييد السلطة الفلسطينية فوجئت بتعليقات مغلقة وحاسمة تعتبر أن لا شيء سيتغير، وأن إسرائيل ستسترضي الغاضبين في أقصر وقت، وتستكمل مشروعها التوسعي بتواطؤ نفس الشخصيات التي تصدرت إعلان انهيار مسار التفاوض وسحب الاتفاقيات. وتعاملت معظم الآراء مع الموقف باعتباره "حيلة" أو وسيلة للحصول على مقابل مالي؛ للتفريط في الأرض التي تسعى إسرائيل لالتهامها من الضفة الغربية وأجزاء من القدس وغور الأردن وشمال البحر الميت، حسب تصريحات نتنياهو التي أكد فيها أن ترامب لن يمانع، بل سوف يساعد في ذلك، لتبدأ خطوات الضم الفعلية في أوائل الشهر المقبل، من خلال مناقشات إسرائيلية داخلية في كيفية التنفيذ وليس في قرار الضم من عدمه.

    (3)
    قد لا يعجبنا تاريخ أبو مازن، ولا علاقة ملوك الأردن بإسرائيل بعد وادي عربة وقبلها (أي خلال علاقات السلام العلنية أو من قبل في علاقات التعاون السرية)، لكن الوقوف للفرجة في هذا الموقف يعد أمرا سلبيا يضر بمبدأ الدفاع عن الأرض، لذلك تعجبت من تعليقات كثير من المصريين الذين يضعون على حساباتهم في السوشيال ميديا خريطة تظهر خليج العقبة وجزيرتي تيران وصنافير ومعهما شعار يؤكد أنهما مصريتان ويدين التفريط فيهما، وهو الموقف الذي يتخذه الآن الملك عبد الله وقيادات السلطة، والذي يجب أن يتحول بأسرع وقت إلى نقطة تجميع للفصائل وللفرق والفرقاء.

     

    من العقل أن نتجنب تماما لغة التخوين، وفتح جلسات المحاسبة الرعناء على التاريخ أو استرجاع المواقف السابقة، في لحظة يقف فيها هؤلاء الأشخاص أو الحكام في موقف لطالما نادينا به للتحرر من مذلة الاستسلام، والخروج من قفص كامب ديفيد


    فأرض الوطن ليست محلا للخلاف في وجهة النظر، وإذا تعلق الأمر بالأرض فلا موقف إلا التوحد، ولا اتفاقيات إلا إبرام عهود جديدة بين كل أطياف الوطن للحفاظ على الأرض بكل الوسائل والقدرات المتاحة. ومن العقل أن نتجنب تماما لغة التخوين، وفتح جلسات المحاسبة الرعناء على التاريخ أو استرجاع المواقف السابقة، في لحظة يقف فيها هؤلاء الأشخاص أو الحكام في موقف لطالما نادينا به للتحرر من مذلة الاستسلام، والخروج من قفص كامب ديفيد، والمواجهة المبكرة لخديعة القرن التي تتعجل إسرائيل قطف ثمارها.

    (4)
    أعرف أن الموقف صعب إذا وضعنا في اعتبارنا تركيبة النظام العربي، فهو بلا جهد في الإثبات نظام مخترق صهيونيا وأمريكيا، بدرجة تجعله طابورا خامسا لإسرائيل وليس قوة دفاع أو إمداد للقضية الفلسطينية. لكن يجب الرهان على الأمل في التغيير، يجب الرهان على العوامل الصغيرة والقرارات الصحيحة مهما كانت ضعيفة الإمكانات، خاصة وأننا في هذه اللحظة الدرامية الملهمة، نتابع عجز عالم الأساطيل والقوة الغاشمة أمام تحدي كائنات ضعيفة وغير مرئية، مثل فيروس كورونا.

    لذلك، أطمح في "التفكير بالأمل" وليس "التفكير بالواقع"، حسب تعبير ميشيل فوكو. فبرغم رداءة الواقع وعمالة النظام العربي في معظمه، إلا أن رهاننا عليه يجب أن لا يستمر ويجب أن لا نظل في وضعية انتظار مرهونة بحال هذا النظام ومواقفه.. يجب أن لا نفكر في دعم محمد بن سلمان ولا محمد بن زايد ولا محمد عبد الفتاح السيسي، ولا أي حاكم على طريق محمد أنور السادات، المنقلب الأول على قضية فلسطين الذي رمى بذرة التبعية والاستسلام في المنطقة؛ فأينعت شوكا إسرائيليا في قلب الأمة العربية كلها..

    (5)
    اليوم، كما أمس، وكما غدا، يجب أن يكون الوقوف في صف المقاومة هو موقفنا غير المشروط، فالمقاومة بحد ذاتها هي معيار الفرز، وهي معيار حب الوطن، وهي معيار الدفاع عن الأرض..

    نحن نتشكك في تجار الوعود الخادعة، ومروجي الشعارات المزيفة، وزبائن محلات السلام الصهيو- أمريكي، لأن مثل هذه الأمور تحتمل الخداع، وتحتمل مراودة الشعوب بأفكار الرخاء والسلام والحياة الرغدة، أما المقاومة فلا تحتمل إلا المقاومة، لأن مواجهة العدو من أجل تحرير الأرض والدفاع عما تبقى منها لا يحتمل إلا واحدا من هدفين: النصر أو الشهادة. فإذا وضع أبو مازن نفسه على طريق المقاومة فقد عفا الله عما سلف، ولا يملك عاقل أن يمنع شخصا من الدفاع عن بلاده، فنحن نقف ضد الحكام لتخاذلهم وخيانتهم لقضايا البلاد وناسها، فإذا قدموا إشارة أو بشارة للعودة إلى صفوفنا فمرحبا بهم، عسى أن يكون بينهم خالد بن الوليد، فيتحول من ذنب الشرك بالأوطان إلى شرف حمايتها والدفاع عنها.

    (6)
    في تقديري "الواقعي" تبدو فرصة إحياء المقاومة العربية الموحدة فرصة صعبة، لكنها بالأمل ليست مستحيلة، ومهما كانت صعوبتها فإننا يجب أن لا نقطع رقبتها بأيدينا، ونحكم على فكرة المقاومة بالفشل قبل أن تبدأ، فربما كان الحكام في الأردن وفي السلطة الفلسطينية يناورون من أجل إبطاء مخطط الضم في حياتهم، كما فعل مبارك في مخطط تسليم تيران وصنافير، فقد ساهمت إدارته في ترتيب الأوراق لتتم الصفقة بعد رحيله الشخصي من المنصب، ليقول كاذبا: إن التاريخ بيننا وأنه لم يفرط، بل فرط من جاء بعده!

     

    العبرة من قرار الانسحاب بتحوله إلى نواة تجميع لموقف دولي يتصدى لإسرائيل، وهو ما بدا يظهر في مواقف الدول الأعضاء في مجلس الأمن، وهو ما ننتظره من معظم دول الاتحاد الأوروبي الرافضة لسياسة الوحش الإسرائيلي


    لكن التفكير بالأمل قد يجبر أصحاب المناورات على الالتزام بالمعلن، لأن قوة الموقف الخاص بسحب الاعتراف الفلسطيني بالاتفاقيات الأمريكية والإسرائيلية؛ لا تكمن في قوة عباس ولا منظمة التحرير، فالأمريكيون والإسرائيليون يعرفون أن السلطة مجرد لافتة باهتة بلا وزن في المقاومة، وأن منظمة التحرير منذ تركت البندقية إلى اجتماعات المنتجعات والفنادق الفخمة، تحولت من "أنبل حركة عربية للمقاومة" إلى مجرد مؤسسة هامشية يستخدمها العدو أكثر مما ينتفع بها الوطن وتستفيد منها القضية.

    لكن العبرة من قرار الانسحاب بتحوله إلى نواة تجميع لموقف دولي يتصدى لإسرائيل، وهو ما بدا يظهر في مواقف الدول الأعضاء في مجلس الأمن، وهو ما ننتظره من معظم دول الاتحاد الأوروبي الرافضة لسياسة الوحش الإسرائيلي الذي يلتهم الأرض الفلسطينية دون مراعاة لأي اتفاقات أو مخطط أو مبادئ إنسانية، حتى أن أرض الرابع من حزيران/ يونيو التي تعتبر الأساس في كل مشاريع التسوية للقضية لم تعد موجودة واقعيا، وبالتالي فإن إسرائيل تجيد صناعة "أمر واقع" يفرض على العالم تغيير مواقفه مع الوقت، والنزول عن ثوابت كانت مدعومة من قبل بقرارات أممية في تسوية القضية.


    لهذا، فإننا يجب أن نفكر في صناعة الأمر الواقع الذي يخدم قضيتنا، دون الاستباق التخويني.. يجب أن ينضم كل عربي لفكرة نسف مسار كامب ديفيد وما ترتب عليه.. يجب أن نشجع الخطوة بدون حساسيات نفسية، ودون أن نجعل من مواقف الماضي عائقا أمام توحدنا ومرورنا إلى المستقبل.

     

    يجب أن نفكر في صناعة الأمر الواقع الذي يخدم قضيتنا، دون الاستباق التخويني.. يجب أن ينضم كل عربي لفكرة نسف مسار كامب ديفيد وما ترتب عليه


    (7)
    إذا كان الوضع الدولي في قضية الأرض لصالحنا، فلماذا لا ندخل المعركة ونضع ترامب وأتباعه في مواجهة صعبة؟ ربما تشجع أمثال أبو مازن على نهايات طيبة لمسيرتهم، فلا شك في أنه سيجد نفسه قائدا لحركة مقاومة عنيدة تعوضه عن استقبالات الرؤساء ووجاهة المقابلات الدولية كرئيس لدولة غير موجودة على الأرض، كما أن موقف الملك عبد الله، الذي ربما دفعته إليه حسابات الحركات الوطنية الشعبية داخل الأردن، يحتاج إلى تطويق شعبي لكي يصعب عليه التراجع، أو مقايضة الأرض بالسلام كما تعاملت إسرائيل من قبل. وأنتم تعرفون أن مقدمات التخاذل تبدأ بحملات من نوع: لن نقدر على مواجهة إسرائيل ومن وراء إسرائيل، ولا بد أن نستعد ونؤجل المواجهة، ثم يبهت الثأر في الضلوع، حسب تعبير أمل دنقل.

    (8)
    الخلاصة:

    إذا كان العملاء يناورون ليحصلوا على مكسب مستتر، ويبيعون لشعوبهم الأمر الواقع الجديد بمقولة: ليس في الإمكان أبدع مما كان، فإننا يجب أن نناور، وأن نصدق الحديث الصحيح ونحوله إلى موقف صحيح. فالكلام سهل تغييره وتأويله والتلاعب به، لكن إذا استدرجنا من يقوله كذبا واحتيالا لكي نستخدم الكلام المعلن في صناعة أمر واقع، فإن الكذبة ستتحول إلى حقيقة. فالتباكي يعلّم البكاء، والاصطناع يتحول الآن في كل النظريات الحديثة إلى واقع، بل إن العالم كله يتعامل الآن وفق نظرية "موت الواقع الجذري"، كما قدمها جون بودريارد، ويهتم بصناعة وقائع أخرى يرسمها ويخترعها ويهندمها ويفرضها على العالم في مواجهة الواقع الحقيقي؛ الذي يتم طمره وإعدامه أو إخفاؤه قسريا في متاهة الصور المصنوعة والتصورات التي ينسخها الناس ويكررونها، فتصير هي الواقع الذي يريدون، وليس الواقع الذي يفرضه عليهم آخرون.

    إسرائيل تصنع واقعا يلائم مشروعها، فلنصنع نحن أيضا واقعنا المأمول، ولا مشكلة في أن يكون عباس أو غيره طوبة أو حربة أو قطعة كرتون حتى ضمن المواد التي نصنع منها واقعنا المنشود.

    كل عام وأنتم بخير..

    فلسطين عربية، وإن طال السفر..

    (عنوان المقال مطابق لمسرحية الشاعر الفلسطيني عبد اللطيف عقل عن انتفاضة الحجارة، فتذكروا أن حجرا في يد صبي هز عرش العصابة المدججة بالسلاح قبل سنوات قليلة، تذكروا أن الأمل هو دم القضية، فلا تركنوا لليأس والحكمة البليدة.. لا تتقاعسوا عندما تتعرض الأرض للتهديد.. لا تختلفوا عندما ترتفع راية المقاومة).

    [email protected]

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    الاردن

    إسرائيل

    فلسطين

    السلام

    الضفة

    #
    لماذا يزحف الكوندور؟ (حكايات أمريكية-1)

    لماذا يزحف الكوندور؟ (حكايات أمريكية-1)

    الجمعة، 15 يناير 2021 01:31 م بتوقيت غرينتش
    اقتحام الكونجرس.. قراءة مثيرة للجدل

    اقتحام الكونجرس.. قراءة مثيرة للجدل

    الأحد، 10 يناير 2021 09:27 م بتوقيت غرينتش
    سيف الناس عبد الفتاح.. وفلسطين

    سيف الناس عبد الفتاح.. وفلسطين

    الأربعاء، 30 ديسمبر 2020 08:15 م بتوقيت غرينتش
    لمن ترك المراء وإن كان محقاً

    لمن ترك المراء وإن كان محقاً

    الجمعة، 13 نوفمبر 2020 05:13 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: ابراهيم النعاس

      الخميس، 21 مايو 2020 12:01 ص

      اخى الكريم حياك الله لماذا لا تكتب عن الوضع الليبي ؟

      بواسطة: الامل

      الخميس، 21 مايو 2020 06:37 م

      الواقع الحقيقي هو الذي فضح الجبناء مثل عباس و زمرته، الواقع هو الذي يقول لأهلنا في فلسطين ليس لكم طعام و لا أمن مع هؤلاء البؤساء إما المقاومة أو لا شيء

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • ناشطون: فكهاني السيسي مشهد مكرر من الستينيات (شاهد)

        ناشطون: فكهاني السيسي مشهد مكرر من الستينيات (شاهد)

        سياسة
      • إصابة رئيس النظام السوري بشار الأسد وزوجته بفيروس كورونا

        إصابة رئيس النظام السوري بشار الأسد وزوجته بفيروس كورونا

        سياسة
      • بعد فوزه بالرئاسة.. لابورتا يزف أول خبر سار لعشاق برشلونة

        بعد فوزه بالرئاسة.. لابورتا يزف أول خبر سار لعشاق برشلونة

        رياضة
      • تفاعل واسع بالسعودية مع وسم "وزير الدفاع فاشل"

        تفاعل واسع بالسعودية مع وسم "وزير الدفاع فاشل"

        سياسة
      • ما حيثيات تشكيل مجلس عسكري موحد في إدلب السورية؟

        ما حيثيات تشكيل مجلس عسكري موحد في إدلب السورية؟

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      لماذا يزحف الكوندور؟ (حكايات أمريكية-1) لماذا يزحف الكوندور؟ (حكايات أمريكية-1)

      مقالات

      لماذا يزحف الكوندور؟ (حكايات أمريكية-1)

      سنواصل الحكايات، فالأسطورة الأمريكية ثرية ومسلية ومليئة بالمواعظ والدروس

      المزيد
      اقتحام الكونجرس.. قراءة مثيرة للجدل اقتحام الكونجرس.. قراءة مثيرة للجدل

      مقالات

      اقتحام الكونجرس.. قراءة مثيرة للجدل

      المشهد الصاخب لم يكن مجرد مشهد عفوي عبثي فوضوي بلا سيناريو مسبق ورسالة لاحقة، لكنه جزء من كل، حدث في تاريخ ممتد.. مشهد في فيلم طويل، فإما نشارك في كتابة السيناريو وإما ننتظر بقية الفرجة، وفي كل الأحوال فإن الفصول القادمة ليست رومانسية، بل دراما مروعة ومتقلبة وشيقة.

      المزيد
      سيف الناس عبد الفتاح.. وفلسطين سيف الناس عبد الفتاح.. وفلسطين

      مقالات

      سيف الناس عبد الفتاح.. وفلسطين

      تبدو لي مصر باهتة ومستقرة في قاع القمع بلا جديد، فالأخبار كلها تشبه سطور تقارير الطب الشرعي في وصف جثة ريجيني.. لذلك فإنني مهتم أكثر هذه الفترة بالقضية المركزية، ولمن لا يعرف القضية المركزية بالنسبة لي أوضحها له في كلمة واحدة: إنها فلسطين

      المزيد
      لمن ترك المراء وإن كان محقاً لمن ترك المراء وإن كان محقاً

      مقالات

      لمن ترك المراء وإن كان محقاً

      لن أقول وداعاً، وإن كان لا بد من وصية أو موعظة عند الوداع القصير، أقول لكم: لا تنسوا أن تفكروا في حديقتكم، لا تكثروا من هجاء الذباب ولا تنفقوا الجهد والوقت في مطاردة الناموس، اعتنوا بحديقتكم أفضل

      المزيد
      فاز الرئيس وخسرت البلاد (بنسلفانيا-1) فاز الرئيس وخسرت البلاد (بنسلفانيا-1)

      مقالات

      فاز الرئيس وخسرت البلاد (بنسلفانيا-1)

      لماذا تهتم بموقف بنسلفانيا طالما تكفي نيفادا لإزاحة النموذج الذي ترفضه؟

      المزيد
      حرب دينية برائحة الجاز والفولاذ حرب دينية برائحة الجاز والفولاذ

      مقالات

      حرب دينية برائحة الجاز والفولاذ

      أعود إلى مقال كتبته قبل ست سنوات إلا قليلاً تعليقا على حادثة الهجوم على مجلة "شارلي" التهكمية وقتل عدد من محرريها

      المزيد
      حكايات من الخرابة حكايات من الخرابة

      مقالات

      حكايات من الخرابة

      مصر تعيش مرحلة انتصار الأكاذيب

      المزيد
      قرب قبر النديم قرب قبر النديم

      مقالات

      قرب قبر النديم

      الحكاية لا تبدو مفهومة في السياسة، لذلك لم أستطع فهم شيء من "بريد كلينتون"، ولا من تصريحات بايدن، ولا من تبشيرات ترامب المريضة بالجهالة المعاصرة، فالسلاطين جميعا يتحدثون بلغة غير لغتنا ويؤمنون بدين غير دين الناس، لذلك استوقفتني قصة اعتراف الولد الفقير للقس كما حكتها السيدة جلوك

      المزيد
      المزيـد