سياسة عربية

صحيفة مقربة من حزب الله تتحدث عن "معركة التحرير الكبرى"

اغتالت الولايات المتحدة قاسم سليماني الجمعة في بغداد- موقع خامنئي
اغتالت الولايات المتحدة قاسم سليماني الجمعة في بغداد- موقع خامنئي

تحدثت صحيفة "الأخبار" اللبانية عن الرد الإيراني على اغتيال الولايات المتحدة، الجنرال قاسم سليماني، الجمعة الماضية في بغداد.

 

ووضعت صحيفة "الأخبار" المقربة من حزب الله، عنوانا عريضا لتغطيتها آخر أخبار الضربات الإيرانية على القواعد العسكرية الأمريكية، "بدء معركة التحرير الكبرى".

 

وقالت "الأخبار"، إنه "فور انتهاء تشييع الجنرال قاسم سليماني، دخلت إيران ومعها المنطقة والعالم مرحلة ترقّب الردّ على العملية الأميركية. ترقّب لم يَدُم طويلاً، إذ سرعان ما بدأ تنفيذ وعيد القيادة الإيرانية، مُدخِلاً المنطقة في مرحلة جديدة لم تشهدها من قبل، عنوانها الاشتباك الإيراني الأميركي المباشر".

 

وتابعت: "فمع ساعات الفجر الأولى، أعلن الحرس الثوري تنفيذ قواته (الجوفضائية) عملية (الشهيد سليماني) التي جرى خلالها قصفٌ بعشرات صواريخ أرض - أرض البالستية على قاعدة (عين الأسد) الأميركية في الأنبار، وهي إحدى أضخم القواعد الجوية الأميركية، وتضمّ عدداً كبيراً من الجنود الأميركيين".

 

ونشرت الصحيفة عناوين مثيرة تتحدث عن الرد الإيراني، والقوة العسكرية التي تملكها طهران.

 

ومن تلك العناوين "(قيام) و(ذوالفقار): سيوف طهران على (عين الأسد)" "إيران تفتتح معركة طرد الاحتلال الأميركي: ترامب (يتهرّب) من الرد؟".

 

اقرأ أيضا: ترامب: إيران تمول الإرهاب وسنفرض مزيدا من العقوبات عليها

 


التعليقات (1)
ن سدني
الخميس، 09-01-2020 06:58 ص
معركة التحرير الكبرى تحرير بيت المقدس ومحاربة الشيطان الا كبر شعارات نسمعها من حين ان رمى الغرب الخبيث القنبلة الخبيثه على الوطن العربي المتمثله بالخميني وثورته المزعومه ولازلنا نسمعها وترددها حناجر الببغاوات من بعض القطعان ممن. صدقوا اكبر كذبه في تاريخنا الحديث وهو ان مجوس ايران وشيعتهم سيحررون بيت المقدس وسيحررون الصحن المرواني (الأموي ) وسيحررون الاقصى ومنبر صلاح الدين وأنهم سيفتحون القدس تأسيا بالفاروق عمر رضوان الله عليه ومنذ ان. جاء الخميني. و سيطر على مقاليد السلطة في ايران وهو يحارب المسلمين والعرب ومع تامر الغرب الصليبي مع الخميني فقد احتل المجوس اربع دول عربيه ولازال القدس اسيراً ولازال الاقصى يأن يصرخ ولازال مجوس ايران يتاجرون بالأقصى و لازال بعض الحمير يصدقهم.