عربى21
الإثنين، 09 ديسمبر 2019 / 11 ربيع الثاني 1441
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

آخر الأخبار
  • "خليجي 24".. قطر تخسر البطولة وتربح احترام الجميع
  • ابن سلمان لترامب: سنتعاون بشكل مطلق بخصوص حادث فلوريدا
  • أمير قطر يغرد مهنئا المنتخب البحريني بفوزه بكأس الحليج
  • الشمراني تصرف بمفرده وزملاؤه السعوديون يتعاونون مع التحقيق
  • إليك 20 سؤالا لتتعرف على نفسك
  • العراق.. اغتيال ناشط في الاحتجاجات ونجاة اثنين آخرين
  • السلطات المصرية تقرر إخلاء سبيل ناشط سياسي بارز
  • مخرج مصري فكر بالانتحار والسبب فنانة مشهورة
  • مسؤول أسترالي رفيع سابق طلب من ابنته التكتم على اغتصابها
  • الروبوت صوفيا سيزور شرم الشيخ قريبا لحضور هذه المناسبة
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    مشروعات الجيش!

    سليم عزوز
    # الإثنين، 28 أكتوبر 2019 12:39 م بتوقيت غرينتش
    2
    مشروعات الجيش!

    غرقت محافظة القاهرة ومحافظات أخرى في الأيام القليلة الماضية، في "شبر ماء"، فتبدت العورات للناظرين، بعد الفشل في تصريف الشبر فتحول إلى بحيرة!

    بما حدث، فقد وقفنا على نموذج الدولة العاجزة، حيث حاصرت المياه الناس أثناء عودتهم إلى بيوتهم، لفترة زمنية تقترب من الساعات الست، فكانت الدعوة بأن يهب الناس لمساعدة المحاصرين في حدود المستطاع، وبالطعام والماء، لا سيما أن من بين المحاصرين تلاميذ بالمدارس، تحولت الحافلات بالنسبة لهم إلى سجن، وهم بحاجة إلى ما يسد الرمق في هذا الجو المخيف!

    ولم تكن غزارة المياه وحدها هي المشكلة، ولكن كان بالإضافة لهذا ما أنتجته من آثار؛ أخصها الماس الكهربائي المنبعث من أعمدة الإنار، فصعق البعض ومن بينهم أطفال. واستهان أحد المعلقين السياسيين بأعداد المصعوقين، وقال إن هذا العدد يمكن أن يموت في حادث تصادم!

    غابت الدولة وغاب الجيش

    في كل مرة تسقط فيها الأمطار يبدأ الحديث عن فساد المحليات وعجزها، وتكون التصريحات الصادرة منها بأن هذه المرة الأخيرة، وأنهم سيعملون حسابهم في المرات القادمة.


    ومنذ تجربة محافظ القاهرة الأسبق الدكتور عبد الرحيم شحاتة، لم تقم أي جهة بتدارك هذه المخاطر، وكان المحافظ قد قام بوضع بلاعات بشكل عشوائي، أعلى من مستوى الطرق، فتحولت إلى مصيدة للسيارات، ولخدمة تجار "المساعدين" ومن يعملون في "صيانة العفشة"!

    بيد أن الجديد في هذه المرة، أن مصر لم تكن مستعدة تماماً، لنزول الأمطار، وعندما هطلت، كشفت كتفها وعرت ظهرها، بحسب التصوير البلاغي لعبد السيسي!

    وقد غابت الدولة تماما، وغاب الجيش أيضاً، فلم تتحرك الدولة أو الجيش بوجبات الطعام للمحاصرين، واختفت عربات "كسح المياه"، وسيارات الإنقاذ، كما اختفت سيارات الإسعاف. وظني أن الدول المتقدمة لديها طرقها في عملية الإنقاذ، غابت في مصر رغم تعريف السيسي بأن مصر دولة كبيرة، لكن يبدو أن حدود فهمه بملامح الدولة الكبيرة هو عند حد تشييد أكبر عدد من سلسلة القصور الرئاسية!

    وإذا كان عجز أجهزة الدولة معلوم منها بالضرورة، فاللافت هنا أننا لم نجد الجيش في مهمة الإنقاذ، وتقديم المساعدات للمحاصرين. فقد غاب في وقت كان يجب أن يظهر، وفي ظل حكم يعاملنا على أننا "دولة الجيش الشقيقة"، التي تقدم للمصريين المساعدات والصدقات التي يتبعها أذى. لكن يبدو أن حدود الجهد لا ترقى لمستوى الكوارث، فغابت السلطة والجيش، وظهر الناس، في محاولة ما يمكن إنقاذه، وهم ينطبق عليهم قول الصوفي القديم: "أنا ما حيلتي والعجز غاية قوتي"!

    فهل أثر إرهاق الجيش في الحياة المدنية، ومن أول السهر على مزارع الأسماك، وبيع الخضروات وما إلى ذلك، على الكفاءة المطلوبة في الوقوف بجانب الشعب الشقيق عند الحاجة إلى جهده، وفي كارثة الحد الأدنى؟!

    الحق في الحكم:

    في الواقع، أن يوم هطول الأمطار أثبت أن السيسي يضع بأدائه البائس نهاية لحكم العسكر على يديه، وقبله كان المصريون ينظرون إلى الجيش على أنه جهة الحماية في الملمات الكبرى، وهو الجانب الذي استغله الانقلاب العسكري في التأسيس لفكرة الحق في الحكم!

    وليس هذا فحسب، فقد كان التصور العام أن الجيش هو من البنائين الكبار في مجال المقاولات والتشييد، وأنه في عمله يتميز بالجدية والإنجاز. ورغم أن هذا الجانب خاص بجهة واحدة هي هيئة المشروعات، ومن يقوم عليها لم يتخرج في الكلية الحربية، إلا أنها أسست لحق العسكر في حكم البلاد، ولحقهم في الانقلاب العسكري على الحكم المدني، على أن يكون قائد الانقلاب هو وزير الدفاع الذي تقول التقاليد إنه لا بد أن يكون قد تخرج في الكلية الحربية!

    وقد مكن السيسي هيئة المشروعات من عموم أعمال المقاولات، وكان المعلن لأنها عنوان الإنجاز والجدية، وقد كان نقد هذا لا ينكر العناوين المرفوعة بل يسلم بها، لكن باعتبار أنه إسناد يقوم على القضاء على مبدأ المنافسة مع من يستخدم جنودا خلال مدة تجنيدهم، مع الإعفاء من الضرائب والجمارك والرسوم، ليتبين بعد فيديوهات محمد علي أن الأمر ليس كذلك، فالمجندون ليسوا من  يعملون، ولكنها شركات المقاولات التي تعمل مقاولاً من الباطن، نظير نسبة تصل إلى 30 في المئة من قيمة المشروع للمقاول المعلن الذي يستحوذ على مشروعات الوطن بالإسناد المباشر. ومن المؤكد أن هذا يتم بأضعاف القيمة مقارنة بما إذا تم الأمر بالمنافسة الحرة!

    ومن الواضح من خلال هذه الفيديوهات، أن شركات للمقاولات تؤسس خصيصاً بهدف الحصول على هذه المشروعات من الهيئة الهندسية، في بلد فيه شركة "المقاولون العرب" التي ساهمت في حالة العمران بدول الخليج وغيرها، وهي مضرب الأمثال في البناء والتعمير.

    وقبل هذا كان الانكشاف الكبير، من خلال اختيار رئيس الهيئة الهندسية بالجيش الجنرال كامل الوزير وزيراً للنقل، وتم دعمه بالمطلوب مالياً، وبما لم يتم دعم السابقين له به، وكان الهدف هو تأكيد أن الجيش هو المنقذ الوحيد من الأوضاع المتردية في كل المجالات، لكن هذا الدعم لم يمنع من تعطل المترو، ومن تأخر القطارات، واستمرار فشل هيئة السكك الحديدية!

    وفي يوم الأمطار، كان انكشاف آخر في نفس الاتجاه، فطرق شيدتها الهيئة الهندسية انهارت، وعلى سبيل المثال الطريق الدائري الإقليمي، وكانت ثالثة الأثافي في قول كامل الوزير، الرجل المسؤول عن هذا الإهمال، إن السبب في ما جرى راجع إلى أن الأمطار جاءت على غير المتوقع من اتجاه الوادي، ولكن نزلت المياه موازية للطريق فأخذت الرملة والأتربة وقفلت جزءا من "البريخ"، نتيجة الأمطار الشديدة ومن اتجاه غير متوقع، وعندما انطلقت المياه قطعت قطعة من الأسفلت. لقد تجاوزت الأمطار حدود الأدب بما فعلته في حقه! ليكشف هذا التصريح ليس فقط عن الإهمال والفشل، ولكن أيضاً عن "الخيبة الثقيلة"، وعن النظرة القاصرة، فالقائم على هذا الطريق الكبير كان يتوقع أن تأتيه الأمطار من هذا الجانب فسقطت من الاتجاه الآخر فكانت الكارثة؟.. فهل هذه عقول مؤهلة للتفكير والتخطيط والبناء؟!

    في الأحوال العادية، فإن من قام على أمر هذا الطريق ينبغي أن يقدم للمحاكمة، وقد تأكد الإهمال، فمن قام باستلام هذه المقاولة؟ لنجد أنفسنا أمام أزمة جديدة، ذلك بأن الأعمال التي يقوم بها الجيش ومن ينوب عنه، عندما تتم بالمخالفة للمواصفات، لا توجد أي جهة تستطيع أن تعلن هذا أو ترفض الاستلام، لنكون بالتالي أمام أمر يجعل من الواجب إبعاد الجيش عن الحياة المدنية بكل تفاصيلها.

    وقبل هذا لا بد من أن يلغى في القانون "الإسناد المباشر"، على أن يتم تجريم التعامل به، وقبل هذا وبعده فإن هذا الفشل إنما يسقط نظرية أن الأصل في الإنجاز والجدية أنهما عناوين خاصة بالأداء العسكري، وعندما تكثر هذه الحوادث، حتى تصل أخبارها إلى أذهان الناس، سيكون من الواجب أن نشكر السيسي لحسن تعاونه معنا.

    إن السيسي يرد الاعتبار للدولة المدنية.

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    مصر

    الفساد

    القوات المسلحة

    فيضانات

    الامطار

    #
    حتى بسمة وهبة!

    حتى بسمة وهبة!

    الإثنين، 02 ديسمبر 2019 05:24 م بتوقيت غرينتش
    العزل السياسي.. بين العشية والضحى!

    العزل السياسي.. بين العشية والضحى!

    الجمعة، 29 نوفمبر 2019 02:34 م بتوقيت غرينتش
    أزمة "مدى مصر": "الدكر" في زمن الحماية الأجنبية!

    أزمة "مدى مصر": "الدكر" في زمن الحماية الأجنبية!

    الإثنين، 25 نوفمبر 2019 02:57 م بتوقيت غرينتش
    جولة محمد علي في بلاد الفرنجة وقلق الأذرع الدبلوماسية!

    جولة محمد علي في بلاد الفرنجة وقلق الأذرع الدبلوماسية!

    الجمعة، 22 نوفمبر 2019 03:08 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    بواسطة: مصري جدا

    الإثنين، 28 أكتوبر 2019 04:31 م

    بصفة عامة مكونات الدولة المصرية ،، مؤسسات وهيئات وحكومة ومعارضة بل وشعب تعاني مشكلة المواصفات والمعايير والجودة ،،، لا توجد مؤسسة أكفأ من أخرى ولا هيئة أفعل من أخرى ولا وزارة أجود من أخرى ،، فالكل يديره الإنسان المصري بما له وبما عليه ،، الإنسان المصري خريج منظومة التعليم المصري حتى في المدارس المسماة وهما الدولية ،، الإنسان المصري بمشكلاته في التفكير والتخطيط والتنفيذ والرقابة ،، مؤسسات وطنية يديرها أبناء الوطن والنتيجة كما تعلمون ،، لا فرق بين مؤسسة وأخرى إلا بمقدار الممنوح لها من صلاحيات وسلطة وميزاتيات وحصانة ،، ينطبق هذا على المؤسسات السيادية ،، الجيش والداخلية والخارجية ،، كما ينطبق على المؤسسات الهامشية ،، البيئة والسكان وغيرها ،،، لا توجد مؤسسة تعمل بمعايير جودة عالمية إلا على الورق فقط ،، ولا توجد مؤسسة لا ينخر فيها الفساد لكن توجد مؤسسات خارج الرقابة والمحاسبية والكلام عن الفساد فيها خط أحمر وآمن قومي ،، لكن ثورة يناير الكاشفة كشفت الغطاء وشجعت الشباب فقالوا وتكلموا ،،، الفساد ينخر في مؤسسة الجيش والشرطة والقضاء والرئاسة ،،، وهناك أسماء وأرقام ربما آخرها ما ذكره المقاول المنشق محمد على ،،، خلاصة المسألة كلنا فاسدون ،، او كما كتب العبقري إحسان عبد القدوس ،، يا عزيزي كلنا لصوص ،،، حكومة وشعب ومعارضة ،،، وكلنا بكاشون تحكمنا الفهولة المصرية وشغل ال 3 ورقات ،، لكن كل بلغته ،، التحدي الحقيقي والثورة الحقيقية هي في اعادة بناء الانسان المصري من جديد ،، بناء وفقا لمعايير البشر المعمول بها عالميا ،، ووقتها سيتغير كل شى ،، في الحكم والمعارضة والشعب والمؤسسات ، لكن تواجهنا مشكلة البيضة والفرخة ،،، هل بناء الانسان اولا ،، ام اصلاح وتغير الحكم اولا ،، عموما ليس المهم من هو اولا ،، لكن المهم ان يعمل كل منا وفق طاقته ،، سواء في اصلاح السلطة المصرية الكائنة او اصلاح المصري الذي كان ،،

    بواسطة: محمد قذبفه

    الأربعاء، 30 أكتوبر 2019 07:51 م

    الجندي في بلدان المسلمين له أجرا لمجاهد اذا كانت عقيدته المحافظة على أوطان المسلمين ،هو يحمل هم صد الأعداء وحماية الثغور ،أما اذا تغيرت مهامه الى التجارة والبزنس، بهذا يكون ترك مهامه المقدسة فتصبح تضحيته وجهده كله من أجل الربح والمنفعة الشخصية وبالتالي يتحول ولاؤه من الوطن الى جيبه وينسى المباديء والقيم وتصبح عنده هذه الأمور مضحكة وساذج من يفكر فيها ،هذا هو الواقع المر وعلى الوطن السلام

    لا يوجد المزيد من البيانات.

    الأكثر قراءة
    • هذا ما شاهده مطلق النار في قاعدة فلوريدا قبل الهجوم

      هذا ما شاهده مطلق النار في قاعدة فلوريدا قبل الهجوم

      سياسة
    • كيف رفرف علم أمريكا فوق القمر؟.. عالم مصري يجيب(شاهد)

      كيف رفرف علم أمريكا فوق القمر؟.. عالم مصري يجيب(شاهد)

      من هنا وهناك
    • تعرف على منفذ عملية فلوريدا.. عربي بين القتلى (صورة)

      تعرف على منفذ عملية فلوريدا.. عربي بين القتلى (صورة)

      سياسة
    • موسم الهجوم على تركيا وما وراءه

      موسم الهجوم على تركيا وما وراءه

      مقالات
    • توقعات باستئناف العلاقات بين الرياض ودمشق قريبا

      توقعات باستئناف العلاقات بين الرياض ودمشق قريبا

      سياسة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    الإعلام العسكري.. في مرحلته الجديدة! الإعلام العسكري.. في مرحلته الجديدة!

    مقالات

    الإعلام العسكري.. في مرحلته الجديدة!

    أزمة عبد الفتاح السيسي نابعة من تصوره أن الإعلام مهنة من لا مهنة له، وأن الضباط يفهمون في كل شيء،

    المزيد
    حتى بسمة وهبة! حتى بسمة وهبة!

    مقالات

    حتى بسمة وهبة!

    السلطة التي بدأت يومها الأول باجتياح مدينة الإنتاج الإعلامي واعتقال العاملين والضيوف من القنوات التلفزيونية المشتبه في رفضها للانقلاب العسكري؛ لا يمكن ان تتوقف في ممارساتها الاستبدادية عند حد

    المزيد
    العزل السياسي.. بين العشية والضحى! العزل السياسي.. بين العشية والضحى!

    مقالات

    العزل السياسي.. بين العشية والضحى!

    الفراغ السياسي باستئصال التيار الإسلامي تحت لافتة العزل السياسي لكل من له علاقة بالعهد البائد؛ سيستغله العسكر، ولن تستفيد منه التيارات المناوئة للإسلاميين!

    المزيد
    أزمة "مدى مصر": "الدكر" في زمن الحماية الأجنبية! أزمة "مدى مصر": "الدكر" في زمن الحماية الأجنبية!

    مقالات

    أزمة "مدى مصر": "الدكر" في زمن الحماية الأجنبية!

    هالة هلع ذكرتنا بتجربة سابقة عندما تم منع أمريكيين من السفر بقرار قضائي في فترة حكم المجلس العسكري، وفي القضية المعروفة إعلاميا بالتمويل الأجنبي

    المزيد
    جولة محمد علي في بلاد الفرنجة وقلق الأذرع الدبلوماسية! جولة محمد علي في بلاد الفرنجة وقلق الأذرع الدبلوماسية!

    مقالات

    جولة محمد علي في بلاد الفرنجة وقلق الأذرع الدبلوماسية!

    المقاول الفنان محمد علي ليس البديل المناسب لبلد بحجم مصر، لكنه قد يكون "بديلا بالفكرة" أو وكيلا لبدلاء محتملين. وهو ليس محسوباً على التيار الإسلامي، وفي المقابل لا يُضمر له عداوة، ثم إن البسطاء أوّبوا معه.. إن حضوره قد يكون جيداً في المرحلة التمهيدية وليس أبعد من هذا

    المزيد
    السيسي ليبرالي! السيسي ليبرالي!

    مقالات

    السيسي ليبرالي!

    هل من يتحدث عن أن الرئيس لا بد وأن يكون عسكرياً، يمكنه ينتحل صفة ليبرالي، إلا إذا كان الاعتقاد السائد عند العسكر ومن يمثلونهم أن الليبرالية هي نوع من أنواع الطعام، وقد يكون من مشتقات المحاشي؟!

    المزيد
    لصوص السيارات.. ولصوص الدول! لصوص السيارات.. ولصوص الدول!

    مقالات

    لصوص السيارات.. ولصوص الدول!

    3eإن أهل الحكم في مصر فشلوا حتى في الابداع، في وقت يجدد فيه لصوص السيارات طرق السرقة والاحتيال%21 %3cbr/%3e

    المزيد
    مصر ليست السيسي وعدلي منصور! مصر ليست السيسي وعدلي منصور!

    مقالات

    مصر ليست السيسي وعدلي منصور!

    تم العزف على نغمة عرضت المنصب على عدلي منصور، فلما رفض ألقيت بنفسي في اليم، فاته أن المصريين يمكن لهم أن يرفضوهما معاً وفي نفس واحد، فمصر الودود الولود لا يمكن أن تختزل في السيسي وعدلي!

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV

  • ثقافة وأدب

    • ثقافة وأدب