سياسة دولية

ترامب: السعودية وافقت على الدفع مقابل كل شيء نفعله

ترامب: السعودية تكفلت بدفع جميع تكاليف الدعم الأمريكي- جيتي
ترامب: السعودية تكفلت بدفع جميع تكاليف الدعم الأمريكي- جيتي

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الجمعة، إنّ السعودية وافقت على الدفع مقابل "أي شيء تقوم به" الولايات المتحدة.

جاء ذلك في تصريحات صحفية، أدلى بها ترامب، من البيت الأبيض في واشنطن، عقب إعلان وزارة الدفاع "البنتاغون" إرسال قوات ومعدات دفاعية إلى السعودية لتعزيز قدرات الدفاع عن المملكة ضد التهديدات الإيرانية.


وأضاف: "سنرسل قوات وتعزيزات إلى الشرق الأوسط لمساعدة السعودية، فهي (الرياض) وافقت على أن تدفع لنا مقابل أي شيء نفعله".

وتابع: "السعودية تكفلت بدفع جميع تكاليف الدعم الأمريكي، ونحن نقدر ذلك".

 

اقرأ أيضا: خطة أمريكية لإرسال قوات إضافية للسعودية لتعزيز دفاعاتها

وفي وقت سابق الجمعة، أعلن البنتاغون اعتزامه إرسال ألفيّ جندي إضافيين إلى السعودية، وسربين من الطائرات ومنظومتي "ثاد" و"باتريوت" الدفاعيتين، دون تحديد جدول زمني لذلك.


ويرفع قرار البنتاغون عدد القوات الأمريكية التي تم نشرها في السعودية منذ هجمات شركة "أرامكو" في أيلول/ سبتمبر الماضي إلى 3 آلاف جندي.


ومنتصف أيلول/ سبتمبر الماضي، أعلنت الرياض السيطرة على حريقين نشبا في منشأتي "بقيق" و"خريص" التابعتين لـ"أرامكو"، جراء استهدافهما بطائرات مسيرة، تبنته جماعة "الحوثي".


فيما اتهمت واشنطن والرياض، إيران بالمسؤولية عنه، لكن طهران نفت ذلك.

وعقب ذلك، نشرت واشنطن ألف جندي في السعودية ردا على الهجمات.

التعليقات (6)
صقر القريشي
السبت، 12-10-2019 10:34 ص
يبدو أن شعب الجزيرة العربية قد أصبح مخصي وتخلى عن كرامته. شعب كهذا يستحق هذا المجرم الفاسد المارق وأكثر.
فخر اليمامي
السبت، 12-10-2019 10:33 ص
أليس عار على شعب الجزيرة العربية أن يحضر لهم هذا العميل الفاسد المجرم مرتزقة أمريكان لحمايتهم، بعد آلاف المليارات التي أنفقها آل سعود على السلاح؟ هؤلاء المرتزقة الأمريكان سوف يفلسوا الوطن لأخر دولار من البترول لم يزل في قعر الأرض. نفقات هذه القوات هي ليست في رواتبهم وتجهيزاتهم وتنقلاتهم وأكلهم وشربهم ولهوهم وغير ذلك كثير وإنما في طبابتهم طالما هم أحياء بتكاليف ملايين الدولارات لكل شخص. كل ما يتطلب من هذا الفاسد المجرم هو أن يعلن إنسحابه من اليمن وعدائه لإيران بالنيابة عن إسرائيل وقبول عرضها بتوقيع معاهدة عدم إعتداء. ويوفر هذه المليارات لشعبه ويجلب له الأمن والإستقرار والتطور العلمي والصحي والصناعي والزراعي. يقف العالم مذهول أمام هذا التخاذل الذي يحل بشعب الجزيرة العربية وخنوعه لمجموعة من البلطجية المجرمين الفاسدين الذين يلعبون به وبمصيره ومصير اجياله.
طارق
السبت، 12-10-2019 09:00 ص
لعنة الله عليكم يا ال سلول عبيد الامريكان...احتقار الاحرار وسجن الدعاة والعلماء لذلك اذلكم رب العالمين....
حمدى مرجان
السبت، 12-10-2019 08:46 ص
انهم لحراسة المعتوه وزهايمر ، فقد قربت النهاية ، بعد احداث الاسبوع الماضي
حسن زعرب
السبت، 12-10-2019 06:19 ص
البقرة الحلوب في الوقت المطلوب.