عربى21
الجمعة، 06 ديسمبر 2019 / 08 ربيع الثاني 1441
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

آخر الأخبار
  • النواب الأمريكي يمرر مشروع قانون "غير ملزم" يدعم حل الدولتين
  • WP: لماذا رفضت الخارجية الأمريكية تدريب المخابرات السعودية؟
  • إيفانكا تستعرض مهاراتها في سباق السيارات (شاهد)
  • وسائل إعلام أمريكية تكشف هوية مطلق النار السعودي بفلوريدا
  • مصدر لـ"عربي21": هنية يبدأ الأحد جولة خارجية
  • أمير سعودي يطلب نقل حلبة ملاكمة عالمية لقصره كتذكار
  • فنانة لبنانية تغني "طلع البدر علينا" داخل كنيسة (شاهد)
  • لماذا يهتم السيسي بمنطقة المتوسط ويتجاهل البحر الأحمر؟
  • ماذا وجد عالم يسجل كل لحظة في حياته منذ عشر سنوات؟
  • الترجي يهزم شبيبة القبائل بصعوبة وينفرد بالزعامة (شاهد)
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    وجه آخر من وجوه الحرب السورية

    ياسر الزعاترة
    # الأحد، 14 يوليو 2019 03:12 م بتوقيت غرينتش
    4
    وجه آخر من وجوه الحرب السورية

    كثيرة هي الوجوه التي تتميز بها الحرب السورية، إن جاز وصفها بالحرب تبعا لكونها ثورة شعبية؛ بدأت سلمية، قبل أن "يعسكرها" النظام بقرار واضح منه، وبالطبع من أجل تسهيل وصمها بالإرهاب، والرد عليها على نحو دموي.

    لعل أهم الوجوه الخاصة بالحرب السورية هي إجماع القوى الكبرى على حرمانها من الانتصار؛ كل منها لحسابات خاصة، فيما كان الموقف الأمريكي والغربي رهنا للرؤية الصهيونية التي أرادت سوريا ثقبا أسود يستنزف الجميع من دون إسقاط النظام، وهو ما كان بالفعل، وبالطبع نظرا لقدرة الأمريكان على الضغط على الجميع لتحديد المسارات الخاصة بها، ومواقف سائر الأطراف، وفي المقدمة حرمان الثورة من السلاح النوعي.

     

    كان الموقف الأمريكي والغربي رهنا للرؤية الصهيونية التي أرادت سوريا ثقبا أسود يستنزف الجميع من دون إسقاط النظام، وهو ما كان بالفعل


    ليس هذا تحليلا للثورة التي كتبنا عنها عشرات المقالات، وباتت قضيتها معروفة تماما، وإن أنكرها الشبيحة الذين يستعذبون حديث المؤامرة "الصهيوأمريكية"، حتى يبرروا وقفتهم اللاأخلاقية ضد شعب خرج إلى الشوارع في مواجهة طاغية طائفي، وليس لصالح الصهاينة ولا الأمريكان، بل كجزء من موجة الربيع العربي.

    البعد الذي نعنيه هنا يتعلق بطبيعة النظام وحاضنته الشعبية الأهم، وما جرى لها خلال ثماني سنوات من الصراع.

    نفتح قوسا كي نشير إلى أن ها هنا نظاما فريدا من نوعه، ولا وجود لمثيل له في أي مكان من هذا العالم. وهذا الكلام ليس للمبالغة أبدا، بل هو حقيقة يعرفها الجميع، وإن أنكروها عبر تفسيرات وتبريرات سخيفة لا تقنع أحدا، وربما عبر الإشارة إلى أنظمة مشابهة من حيث الفكرة، ولكنها ليست كذلك من حيث النسب، إذ يحدث أن تتحكم فئة بفئة أكثر منها عددا، ولكن ليس بهذا الفرق الرهيب.

    ها هنا نظام أمني طائفي، تتحكم به أقلية لا تتجاوز نسبتها عُشر السكان، وهذا أمر لا وجود له في أي مكان في العالم. أما الكلام عن أنه ليس نظاما طائفيا، فهو أكثر من سخيف؛ لأن الكل يعلم أن الأقلية الطائفية هي من تتحكم بالمؤسسة الأمنية والعسكرية، وهذه الأخيرة هي من تتحكم بالبلد، وهي من رعت عملية توريث البلد من الأب (حافظ الأسد) إلى الابن (بشار) كأنها مزرعة، وليست دولة تطلق على نفسها لقب جمهورية.

     

    ها هنا نظام أمني طائفي، تتحكم به أقلية لا تتجاوز نسبتها عُشر السكان، وهذا أمر لا وجود له في أي مكان في العالم. أما الكلام عن أنه ليس نظاما طائفيا، فهو أكثر من سخيف

    الحديث عن أسماء من الغالبية، بجانب الأقليات الأخرى في السلطة، بما فيها المؤسسة العسكرية والأمنية، فضلا عن الحكومة التي لا قيمة لها في نظام رئاسي؛ لا يعدو محاولة لتبرير وضع مفضوح، لأن الصغير الكبير في سوريا يعرف حقيقة سيطرة الطائفة العلوية على الحكم، والذي تجاوز في مرحلة بشار المؤسسة الأمنية والعسكرية ليطال سائر القطاعات الأخرى، وفي مقدمتها المجال الاقتصادي. وهذا ما أفرز ظاهرة رامي مخلوف وأضرابه، حتى أن رموز الطائفة الأمنيين صاروا يفرضوا شروطهم على المجال الاقتصادي ويحققون ثروات هائلة عبر ذلك، وهذا أمر طبيعي في هكذا حالات.

    المقاربة التي أنتجت الحل الأمني بالنسبة للنظام في مواجهة الثورة لها بُعد طائفي، عنوانه أن انتصارها (الثورة) يعني سحق الطائفة، ما يعني أن خيارها الوحيد هو القتال حتى النهاية، لكن الوجه الآخر هو ما ذكرنا بشأن مواقف القوى الكبرى، والأهم منها موقف إيران التي ألقت بثقلها من أجل منع تغيير الوضع لأسباب طائفية، وهو ما صمتت عليه القوى الكبرى تبعا للقناعة الصهيونية إياها بشأن تحويل البلد إلى "ثقب أسود" يستنزف الجميع، وإن انطوى ذلك على موقف من عموم الربيع العربي وثوراته أيضا.

     

    الوجه الآخر هو ما ذكرنا بشأن مواقف القوى الكبرى، والأهم منها موقف إيران التي ألقت بثقلها من أجل منع تغيير الوضع لأسباب طائفية، وهو ما صمتت عليه القوى الكبرى تبعا للقناعة الصهيونية


    على هذه الخلفية خاضت الطائفة الحرب بكل ما ملكته من إمكانات، بجانب الدعم الإيراني، ولاحقا الروسي، مع مشاركة التحالف الأمريكي في الحرب على تنظيم الدولة.

    في هذه الحرب خسرت الطائفة أعدادا هائلة من أبنائها ورموزها، ونحن هنا نتحدث عن قتلى بعشرات الآلاف، بجانب أعداد من المعوقين بطبيعة الحال؛ وهذه أرقام مرعبة بالنسبة لطائفة لا يزيد عددها عن مليوني شخص، أو أكثر قليلا إذا أخذنا في الاعتبار الزيادة السكانية خلال سنوات الحرب.

    والسؤال الذي يطرح نفسه هنا هو: هل كان ما جرى قدرا لا مفرّ منه، وهل كانت الطائفة فعلا برسم السحق لو استجاب النظام لمطالب الناس أو جزء منها بدل الرد بالحديد والنار؟

    القول إن ذلك كان الخيار الوحيد هو كذبة حقيرة، فالشعب خرج إلى الشوارع يهتف "واحد واحدواحد.. الشعب السوري واحد"، ولو تمت الاستجابة، لكان بالإمكان التوصل إلى صيغة تحفظ حقوق الجميع، لكنها بالتأكيد لم تكن لتذر الأمر على ما كان عليه، من حيث سيطرة الأقلية (ترويج النظام لنفسه بأنه حامي الأقليات هو كذبة حقيرة أخرى)، وهو لن يعود إلى ما كان عليه بأي حال، لأن الحرب ستتواصل بأشكال شتى في زمن "العنف الرخيص"، وسيضطر رُعاة النظام إلى إيجاد صيغة جديدة أو المغامرة باستمرار الحرب ونزيفها المرعب على الجميع، حتى لو كانت خسارة غالبية الشعب أكبر، وقد كانت كذلك بالفعل.

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    سوريا

    الأسد

    الثورة

    الطائفية

    القوميين

    #
    عن الحوار السعودي الإيراني وأسئلته

    عن الحوار السعودي الإيراني وأسئلته

    الأحد، 20 أكتوبر 2019 05:00 ص بتوقيت غرينتش
    وجه آخر من وجوه الحرب السورية

    وجه آخر من وجوه الحرب السورية

    الأحد، 14 يوليو 2019 03:12 م بتوقيت غرينتش
    لماذا "أبو تريكة"؟

    لماذا "أبو تريكة"؟

    الأحد، 07 يوليو 2019 06:34 م بتوقيت غرينتش
    إيران تكسب عداء غالبية الأمة.. ماذا عمن يواجهونها؟

    إيران تكسب عداء غالبية الأمة.. ماذا عمن يواجهونها؟

    الأحد، 16 يونيو 2019 04:20 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    بواسطة: ابو العبد الحلبي

    الإثنين، 15 يوليو 2019 08:50 ص

    المقال ممتاز و لكن لي هذه الملاحظة البسيطة : يقدَر عدد من هلك من النصيريين جيشاً و شبيحة ب 200 ألف علماً بأنهم أصلاً كطائفة لا يتجاوز عددهم 2 مليون فتكون نسبة من ماتوا 10% من مجمل الطائفة. معظم الهلكى من الشباب الذكور ومن الفئات العمرية (18 – 30) و توجد قرى في مناطقهم فقدت شبابها بالكامل، و إن زرتها لا تجد فيها إلا الأطفال والنساء و العجائز . إن أضفنا إلا عدد الهلكى من قامت إيران بتشييعهم فهذا يعني أن النصيرية في طريقها إلى الانقراض في سوريا إلا إذا استوردوا نصيريين من بلاد أخرى مثل تركيا و لبنان.

    بواسطة: من سدني

    الإثنين، 15 يوليو 2019 09:48 ص

    هناك الكثير من المسؤليين في نظام النصيري بشار الاسد من السنه ولكن هم اكثر حقارة من اسيادهم والسبب ؛ ان النظام يختار من المنتسبين الى حزب البعث من هم خلفيات وضيعه وبعضهم فقراء ويتم رعايتهم من أولى مراحلهم في العمل لدى النظام وتقوم الجهات الامنيه (المخابرات ) بجمع معلومات عنه بعد ان يفتحوا له كل الأبواب إبتداءً من اللواط الى الزنا والتعدي على حرمات الناس ثم الى السرقه ونهب المال العام والغنى الفاحش و السريع وكل التجاوزات ثم الى المجون والمخدرات وكل الموبقات وهذه الأمور تحصل على مراحل وعندما يرى النظام حاجة ليظهر التنوع في انتماء المسؤليين ليبعد عنه تهمة الطاءفيه يأتي بمثل هولاء العملاء المحسوبين على اهل السنه ويعينهم في وزارات ومدراء ومناصب عاليه وحتماً بعد ان تكون دواءر المخابرات قد عرضت على هذا العميل كل افعاله وتجاوزاته ويتم العقد بين المخابرات والمسؤول السني ان ملفه الأمني مغلق عليه طالما هو يركع ولذالك ترى المسؤول من ابناء السنه في نظام الاسد اشد عداوة لاهله وعشيرته من النصيري القادم من جبال العهر والغدر والخيانه وبهذا يستسلم هذا المسؤل لقدره حيث لا باب للتوبة ولا مجال للتوبه. و لا تراجع وإصلاح عن كل ورطاته مع النظام وربما سيطر النظام على شرفه وعرضه ويتم تهديده وابتزازه بهذه الأمور.

    بواسطة: عماد ماضي

    الثلاثاء، 16 يوليو 2019 05:31 ص

    لا أختلف معك كثيرا عن الحرب في سوريا،وانا اقول انها حرب تديرها أطراف دولية و عربية متفقة الأهداف مرة ومختلفة الأهداف مرات ، لهذا السبب ضاعت صفة الثورة عنها وتشرد الشعب في انحاء الكرة الأرضية ، والان الشعب السوري لم يعد يستطيع أن يحدد اتجاه الحرب ولا نتائجها . إن النظام السوري وإن كان كما ذكرت من طائفة لا تمثل عشر السكان إلا أنه لا يختلف عن معظم الأنظمة العربية من حيث السلوك على الأقل ،فالفئة الحاكمة هي المستفيدة ولباقي الشعب الفتات .

    بواسطة: الشامي المكلوم

    الثلاثاء، 16 يوليو 2019 01:56 م

    جرى تجهيل الطائفة النصيرية لسنين قبل أن تلعب دورها في سوريا منذ عام 1963. أفرغوها من المحتوى الفكري و الأخلاقي و الديني ... مرة يقولون أنهم مسلمون و مرة يقولون أنهم أتباع للدين الشيعي مع أنه لا صلاة عندهم و لا زكاة و لا صيام و لا حج كما ورد في دين الاسلام لا يؤمنون بالآخرة و البعث و يؤمنون بالاستنساخ . هذا المسخ للطائفة مع الامتيازات التي حصلت عليها في المخابرات و الجيش جعلها تستبد على غيرها من أطياف شعب سوريا . لا عجب ففي يوم من الأيام قال رفعت الأسد لجنود سرايا الدفاع: "اقتلوا، انهبوا، اغتصبوا ولن يحاسبكم أحد ولكن عندما يحين موعد افتداء القائد عليكم أن تفدوه بأرواحكم". توجهيات رفعت معمول بها حتى الآن .

    لا يوجد المزيد من البيانات.

    الأكثر قراءة
    • ممنوع من لمس زوجته عاما كاملا.. حكم قضائي بالمغرب

      ممنوع من لمس زوجته عاما كاملا.. حكم قضائي بالمغرب

      سياسة
    • شهادة مزارع سوري أصيب خلال عملية اغتيال البغدادي

      شهادة مزارع سوري أصيب خلال عملية اغتيال البغدادي

      سياسة
    • رئيس اتحاد الكرة السعودي يشكر قطر وجمهورها.. وتفاعل (شاهد)

      رئيس اتحاد الكرة السعودي يشكر قطر وجمهورها.. وتفاعل (شاهد)

      رياضة
    • "اغتصاب وحرق" فتاة في جازان بالسعودية

      "اغتصاب وحرق" فتاة في جازان بالسعودية

      سياسة
    • تعرف على مشروع "قناة اسطنبول" الذي هاجمه إمام أوغلو

      تعرف على مشروع "قناة اسطنبول" الذي هاجمه إمام أوغلو

      سياسة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    ثلاثة نماذج إسلامية رائعة في زمن الشيطنة ثلاثة نماذج إسلامية رائعة في زمن الشيطنة

    مقالات

    ثلاثة نماذج إسلامية رائعة في زمن الشيطنة

    في وقت يتصاعد فيه المد اليميني العنصري في الغرب، تأتي حوادث فردية من قبل أناس مسلمين، كي تصفع ذلك اليمين..

    المزيد
    حريق المنطقة إذ ينتقل إلى الداخل الإيراني.. ماذا بعد؟ حريق المنطقة إذ ينتقل إلى الداخل الإيراني.. ماذا بعد؟

    مقالات

    حريق المنطقة إذ ينتقل إلى الداخل الإيراني.. ماذا بعد؟

    من جديد يخرج الإيرانيون إلى الشوارع. هذه المرة احتجاجا على رفع أسعار البنزين، مع أن الأخير ليس سوى الشرارة..

    المزيد
    بشار إذ يلخّص الصراع في أطول حوار.. وهذا الرد بشار إذ يلخّص الصراع في أطول حوار.. وهذا الرد

    مقالات

    بشار إذ يلخّص الصراع في أطول حوار.. وهذا الرد

    نتوقف في هذه السطور مع أطول مقابلة يجريها بشار الأسد مع وسيلة إعلام منذ اندلاع الثورة في سوريا، وكانت لـ"روسيا اليوم" الناطقة بالإنجليزية. والهدف ترويج بضاعة النظام في الغرب..

    المزيد
    الدلالة الأهم لاحتجاجات العراق الدلالة الأهم لاحتجاجات العراق

    مقالات

    الدلالة الأهم لاحتجاجات العراق

    لا شك أن هناك فرقاً مهماً بين الاحتجاجات التي تجري في العراق، وبين تلك التي تجري في لبنان..

    المزيد
    إيران في ذروة المأزق.. ما هي خياراتها؟ إيران في ذروة المأزق.. ما هي خياراتها؟

    مقالات

    إيران في ذروة المأزق.. ما هي خياراتها؟

    حين نقول إن إيران في ذروة المأزق، فهذا لا يعني بحال من الأحوال أن الأطراف الأخرى التي تواجهها مرتاحة وهادئة البال، لأن لكل مأزقه أيضا؛ أعني القوى الفاعلة في المنطقة..

    المزيد
    مطاردو "الإسلام السياسي" في حالة إحباط.. لماذا؟ مطاردو "الإسلام السياسي" في حالة إحباط.. لماذا؟

    مقالات

    مطاردو "الإسلام السياسي" في حالة إحباط.. لماذا؟

    خلال سبع سنوات ماضية، دفعت أطراف معروفة عشرات المليارات من الدولارات في سياق مطاردة ما يعرف بقوى "الإسلام السياسي"..

    المزيد
    عن الحوار السعودي الإيراني وأسئلته عن الحوار السعودي الإيراني وأسئلته

    مقالات

    عن الحوار السعودي الإيراني وأسئلته

    كثر الحديث في الآونة الأخيرة عن حوار سعودي إيراني، فضلا عن وساطات لتحقيق ذلك؛ إن كانت من الرئيس الباكستاني، أو من رئيس الوزراء العراقي عادل عبد المهدي..

    المزيد
    عن  منطق "القبيلة" و"الرجاء" والتطبيع والرجوب عن منطق "القبيلة" و"الرجاء" والتطبيع والرجوب

    مقالات

    عن منطق "القبيلة" و"الرجاء" والتطبيع والرجوب

    كتبت تغريدة مؤخرا رفضا لخوض نادي "الرجاء" المغربي رفقة عدد من جماهيره لمباراة مقابل نادٍ فلسطيني ضمن منافسة آسيوية..

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV

  • ثقافة وأدب

    • ثقافة وأدب