سياسة عربية

نشيد إسرائيل بأبو ظبي.. نتنياهو يحتفل ووزيرته تبكي (شاهد)

وزيرة الرياضة الإسرائيلية واللاعب خلال عزف السلام الإسرائيلي- يوتيوب
وزيرة الرياضة الإسرائيلية واللاعب خلال عزف السلام الإسرائيلي- يوتيوب

أثار عزف السلام الإسرائيلي في أبو ظبي بسبب فوز لاعب الجودو الإسرائيلي ساغي موكي ردود فعل غاضبة على مواقع التواصل الاجتماعي وعبر العديد من المغردين عن رفض التطبيع رغم "تسابق" العديد الدول العربية مؤخرا للقيام به.

وحضرت مراسم تكريم اللاعب وزيرة الرياضة والشباب الإسرائيلية والمتحدثة السابقة باسم جيش الاحتلال ميري ريغيف في أبو ظبي بحضور مسؤولين إماراتيين آخرين.

ولدى عزف السلام الإسرائيلي بدأت ريغيف بالبكاء وقالت عقب انتهاء التكريم إنها تشعر بالسعادة لأنها المرة الأولى التي يعزف فيها السلام في دولة مسلمة وفي أبو ظبي.

من جانبه قال رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو على حسابه بموقع تويتر: "جلبت لنا فخرا عظيما حيث تم بفضلك عزف نشيدنا الوطني لأول مرة في أبوظبي. جميعنا نفتخر بك كثيرا".

 

 



وعبر أحد المغردين عن رفضه للتطبيع مع الاحتلال وقال:

 

 

 



وقال آخر:

 

 



وتساءل أحد المغردين عن حال العرب الآن بعد هذه المشاهد:

 

التعليقات (5)
الأمير عبد القادر
الإثنين، 29-10-2018 03:14 م
قَالَ: فَأَخْبِرْنِي عَنِ السَّاعَةِ، قَالَ: «مَا الْمَسْئُولُ عَنْهَا بِأَعْلَمَ مِنَ السَّائِلِ» قَالَ: فَأَخْبِرْنِي عَنْ أَمَارَتِهَا، قَالَقوله عليه الصلاة والسلام (الحفاة العراة العالة) صفات لا تنطبق مع التطاول في البنيان ، إذ أنه من المستغرب لمن كان حافيا عاريا عالا أن يتطاول في بنائه. لذلك فإن في هذا الحديث ذما لأصحاب هذه الصفات وإخبارا عن كونهم عند ظهورهم بأنهم أمارة من أمارات قيام الساعة: «أَنْ تَلِدَ الْأَمَةُ رَبَّتَهَا، وَأَنْ تَرَى الْحُفَاةَ الْعُرَاةَ الْعَالَةَ رِعَاءَ الشَّاءِ يَتَطَاوَلُونَ فِي الْبُنْيَانِ».
mohamed16
الإثنين، 29-10-2018 11:17 ص
سؤال وهل أبوظبي بلد مسلم أصلا فيها معبد ماسوني واخر بوذي وبها ناطحات للسحاب مدججة بالعاهرات والخمر ووليها ماسوني وعميل للصهاينة
هدل
الإثنين، 29-10-2018 10:23 ص
ان لم تستحى.......؟؟؟؟؟؟؟؟....
سوجارلوف
الإثنين، 29-10-2018 08:59 ص
أسال الله أن يعفوا عنا ???????? ياربي فرج علينا ???? عجز لساني عن كلام وصف شعور ??هي تبكي للسمعها للنشيديها في دولة مسلمة ??ماذا تركت لنا نحن اذاً عند قراءت هذا الأخبار ??ما علينا الا أن نتماء الموت فقط ?? أسال السلامة للجميع . حفظك الله أستاذ قاسم ??
ali mazouzi
الأحد، 28-10-2018 11:25 م
التطبيع ليس من الايمان ابدا و لن يخدم الا مصالح العدو و ستلعنهم الاجيال القادمة ثم يقفون امام ربهم يحملون اوزارهم العظيمة و لن ينفعهم يومئذ ندمهم الشديد! حدثوهم عن مشروع الاعداء لتفتيت البلدان العربية و انشاء الوطن اليهودي الكبير من النيل الى الفراة و سيستخفون بعقولكم..كذلك تصرفوا مع ايران ،فها هي النتائج و سيحاسبون! اليهود الصهاينة و الروافض لا يحركهم سوى المكر و العدوانية !