هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
وثّق تقرير المنظّمتين، الانتهاكات التي وُصفت بـ"الخطيرة" على طول هذا الدرب، بما يشمل "العنف الجنسي؛ وفقد عشرات، إن لم يكن مئات الأشخاص خلال هذا العبور المحفوف بالمخاطر"..
تتصاعد التوترات إثر استمرار الجماعة اليمنية في استهداف مصالح الاحتلال الإسرائيلي في المنطقة، على خلفية العدوان الوحشي في قطاع غزة
قال المتحدث العسكري باسم أنصار الله "الحوثيين"، العميد يحيى سريع، إن الجماعة "سوف تستهدف كل السفن المخترقة لقرار حظر الملاحة إلى إسرائيل في البحر الأبيض المتوسط وأي منطقة تطلها أيدينا".
تثير خطوة الحكومة المصرية، إحياء مشروع منخفض القطارة تساؤلات حول جدواه في ظل التحذير من مخاطره..
ذكرت الوكالة الأوروبية لمراقبة الحدود والسواحل "فرونتكس"، أن النسبة الجديدة لمعدلات الهجرة غير النظامية هي الأعلى منذ 2016.
البيت الأبيض قال إن إيران متورطة بشكل كبير في التخطيط للعمليات ضد السفن التجارية في البحر الأحمر..
حضر وزير الدفاع السعودي تدريبات عسكرية فرنسية على الفرقاطة شوفالييه بول في البحر المتوسط
فيما يلي إنفوغراف بأهم المعلومات والحقائق حول قناة السويس:
قالت شبكة CNN الأمريكية، السبت، إن بيانات تتبع السفن من موقع MarineTraffic.com، أظهرت أن حاملة الطائرات الأمريكية "يو.إس.إس دوايت دي أيزنهاور" والمجموعة الهجومية المرافقة لها، عبرت مضيق جبل طارق، ودخلت البحر الأبيض المتوسط...
قالت المديرة الإقليمية لمنظمة "اليونسيف" في أوروبا وآسيا الوسطى، ريجينا دي دومينيسيس، إن "البحر المتوسط مقبرة للأطفال ومستقبلهم"..
مثلت تونس نقطة إنطلاق أكثر قوارب الهجرة تجاه أوروبا بعد أن كانت ليبيا هي مكان بدء الرحلة
حض البابا فرنسيس الدول الأوروبية على قبول المهاجرين، مشددا على ضرورة التركيز على الفارين من الحروب والجوع والفقر. كما رفض خلال زيارته إلى مدينة مرسيليا الفرنسية وصف المهاجرين بأنهم "غزاة".
تشير الأمم المتحدة إلى وجود أزيد من 258 مليون شخص مهاجر حول العالم، أي ما يمثل 3.4 في المائة من مجموع سكان العالم، وتمثل تحويلاتهم المالية نحو 450 مليار دولار، أي نحو 9 في المائة من الناتج الخام العالمي. وتعد مسألة الهجرة واحدة من أكبر المجالات التي تشغل بال الخاص والعام، وتوضع لها السياسات العمومية، وتُصرف عليها ميزانيات ضخمة؛ ولكن للأسف الشديد أضحت بعض المياه الدولية، مثل المياه المتوسطية، مقبرة لمئات من المهاجرين الذين تنقلهم قوارب الموت من الضفة الجنوبية نحو شمال المتوسط، هروباً من الفقر أو الحروب، وبحثاً عن عيش آمن. ففي الأسابيع الأخيرة توفي 41 مهاجراً بعد غرق سفينة كانت تقلهم قبالة جزيرة لامبيدوزا الإيطالية؛ كما أدى غرق مركب كان يبحر قبالة سواحل جمهورية الرأس الأخضر إلى وفاة ما يزيد على 60 مهاجراً، حسب تصريح للمنظمة الدولية للهجرة؛ وحسب شهادات الناجين التي نقلتها وزارة الخارجية السنغالية ومصادر أخرى، فقد أبحر القارب من منطقة فاس بوي (غرب) على الساحل السنغالي في 10 يوليو (تموز) وعلى متنه 101 راكب؛ ناهيك من أنه منذ بداية العام الجاري تم العثور على 901 جثة لمهاجرين غرقوا قبالة الساحل التونسي، وجلهم قادمون من دول جنوب الصحراء؛ كما أنه خلال الفترة نفسها، تم إنقاذ واعتراض 34290 مهاجراً، في حين أنه وصل نحو 90 ألف مهاجر إلى إيطاليا التي تبعد أقرب سواحلها 150 كيلومتراً من تونس.
غازي دحمان يكتب: تناول مثل هذه القضايا سيفتح الباب عن البحث على الأسباب التي تقف وراء ظاهرة مخاطرة آلاف الشبان في هذه الدول لركوب البحر واختيارهم المغامرة غير مضمونة النتائج بدل الاستقرار في بلادهم، وسيضطر أي تحليل منطقي الحديث عن سوء السياسات العامة والاستراتيجيات التنموية والتشغيلية التي تتبعها أنظمة الحكم في بلادنا، والحديث عن سوء توزيع الثروات واحتكار مراكز قوى في هذه الدول للثروة والسلطة
انتشار الوفيات الجماعية من قنافذ البحر في البحر الأبيض المتوسط إلى خليج إيلات يهدد بانهيار الشعاب المرجانية
تشهد أعداد قوارب المهاجرين من تونس المتجهة نحو السواحل الإيطالية زيادة حادة في الآونة الأخيرة..