هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
في خطابه المشئوم احتفاء بالمولد النبوي الشريف أكد السيسي على أن المواجهة العسكرية و الأمنية للإرهاب سوف تستمر ، وهذا خروج عما هو متفق عليه من أن المواجهة مع ما يسمى ب"الارهاب" مواجهة شاملة وليست أمنية فقط . فما الذي دفع السيسي إلى ذلك قبيل ساعات من التفجير الذي ضرب قلب الكنيسة المرقسية التي تقع داخل
تبيع شركة الطاقة الإيطالية إيني حصة قدرها 30 بالمئة في حقل الغاز البحري المصري العملاق "ظهر" إلى روسنفت الروسية مقابل 1.575 مليار دولار، لتمضي قدما في عمليات بيع الأصول لتمويل الاستثمارات، وتخفيف أثر انخفاض أسعار النفط، وتجنب مزيد من المخاطر المتوقعة خلال الفترة المقبلة.
أكدت جماعة الإخوان المسلمين المصرية أن الشاب "محمود شفيق"، الذي ادعى رئيس الانقلاب عبد الفتاح السيسي قيامه بتفجير الكنيسة البطرسية بمنطقة العباسية في محافظة القاهرة، الأحد، مثل الشاب "السيد بلال"، الذي اتهمته وزارة الداخلية عام 2011 بتفجير كنيسة القديسين بالإسكندرية، ومثل الشباب الستة الذين تم قتلهم
اتهمت وزارة الداخلية المصرية جماعة الإخوان المصرية بالوقوف خلف حادث تفجير الكنيسة القبطية في القاهرة، الذي أودى بحياة 25 مواطنا وإصابة آخرين.
لم تكن الإهانة الشديدة التي تعرَّض لها الإعلاميون الموالون لرئيس الانقلاب عبدالفتاح السيسي، على يد مسيحيين محتجين؛ سوى مظهر واحد من مظاهر "الغضب المسيحي"، الذي طال نظام حكمه، جرَّاء الانفجار الذي ضرب الكنيسة البطرسية..
أكد الكاتب الصحفي، قطب العربي، الأمين العام المساعد السابق للمجلس الأعلى للصحافة أن "ميثاق الشرف الوطني" الذي وقع عليه شخصيات من تيارات سياسية مختلفة، ونشطاء وإعلاميون، وأكاديميون بارزون، ينتمي بعضهم للقوى الإسلامية وبعضهم للقوى الليبرالية واليسارية كما أن بعضهم سبق لهم دعم الانقلاب العسكري، لا تعني
تعرضت الإعلامية المقربة من سلطات الانقلاب، لميس الحديدي، لموقف لم تتعرض له طيلة تاريخها المهني، وهو الصفع واللكم في كل جزء من جسمها، على يد شباب مسيحيين غاضبين، لدى تواجدها للتسجيل معهم، عصر الأحد، لبرنامجها "هنا العاصمة"، الذي يقدم عبر فضائية "سي بي سي"، أمام الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، التي تع
نفى الصحفي والإعلامي المصري عزالدين عبده صحة ما نشرته وسائل إعلام مؤيدة لسلطة الانقلاب حول اعتزامه العودة إلى مصر، وتقديم اعتذار وطلب عفو لرئيس الانقلاب عبدالفتاح السيسي، حتى لا تتم ملاحقته أمنيا، وأنه يود التراجع عن مواقفه المناهضة لسلطة الانقلاب، لكنه يخشى مواقف قادة الإخوان، بحسب قولهم.
اعتادت وزارة داخلية الانقلاب في مصر، على الإعلان بين وقت وآخر، عن مقتل بعض الأشخاص المطلوبين أمنيا "في تبادل لإطلاق النار مع قوات الأمن؛ أثناء مداهمة أماكن اختبائهم"..
لجأ رئيس الانقلاب، عبدالفتاح السيسي، في مواجهة التقارير الدولية والمحلية التي أكدت انهيار شعبيته بعد القرارات الاقتصادية الأخيرة، التي تضمنت تعويم الجنيه، إلى تحية المصريين بالتصفيق، ودغدغة مشاعرهم، واستخدام الاستمالة الدينية والأخلاقية، وتبرير تلك القرارات.
كشف أسامة، نجل محمد مرسي أول رئيس منتخب ديمقراطيا في مصر، السبت، أنه تلقى مكالمة هاتفية قبل عام من جهاز الأمن الوطني (جهاز أمن الدولة/ الداخلية) خيروه خلالها بين الصمت أو تنفيذ قرار الضبط والإحضار في القضية المعروفة إعلاميا بـ"فض رابعة"..
أعتقد أن مصر إذا استمرت في ظل خلطة نظام الحكم الحالية بقيادة السيسي؛ سوف تنجح فعلا في عبور ترعة السيسي الصعبة، ولكن إلى بحر لجّي هادر موجه، وبلا شطآن
تقدمت منظمة "هيومن رايتس مونيتور"، الخميس، بشكوى عاجلة إلى الفريق المعني بالاعتقال التعسفي لدى الأمم المتحدة، مطالبة إياه بالتدخل الفوري للإفراج عن "أسامة" نجل الرئيس محمد مرسي، المتحدث الرسمي باسم العائلة، والذي يعمل أيضا محاميا ضمن الفريق القانوني الذي يدافع عن "مرسي".
لأول مرة منذ عقود، يمر احتفال المصريين بذكرى المولد النبوي، التي تحل يوم الأحد 12 ربيع الأول، دون إقبال على شراء ما يسمونها "حلوى المولد"، ابتهاجا بالمناسبة، وتوسعة على أسرهم؛ نتيجة ارتفاع أسعارها إلى أرقام فلكية لم تشهدها مصر من قبل
أكد رئيس النظام في سوريا بشار الأسد، الخميس، أن العلاقات السورية المصرية بدأت تتحسن، موضحا أن هذه العلاقات تقتصر حتى الآن على التعاون الأمني فقط..
أعاد ضبط شبكة دولية للاتجار في الأعضاء البشرية في مصر، تضم أساتذة جامعيين وأطباء وممرضين وسماسرة، تسليط الضوء على هذه التجارة التي تمارس في الخفاء بشكل متنام، في بلد يعيش فيه 27.8 بالمئة من السكان تحت خط الفقر..