هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
منذ أيام قليلة، كان هناك مؤتمر عقده السيسي حول حقوق الإنسان، وإذ بإبراهيم عيسى كعادته، يترك الحديث الجاد الحقيقي، ليحلق بعيدا في المنطقة الأمان، أو الطرية، منطقة الحديث عن الحقوق الدينية، والحديث عنها ليس محرما..
لقد كتبت أسماء الأسرى الستة بحروف من نور، إنهم لم يحفروا نفقاً، بل فتحوا أنفاقاً في جدار اليأس والإحباط الذي يعيش فيه المواطن العربي، ليخرجوه من سجنه الأبدي ليرى نور الحرية قريبا بإذن الله.. إنهم الأحرار ونحن الأسرى في أوطاننا
فالمفاسدُ التي يعترضُ عليها المعترضون من جرّاء مشاركة المرأة في الحياة العامّة لا تصمدُ أمام المصالح الكبرى؛ في اشتراك المرأة مع الرّجل في مهمّة الإنسان في إعمار الكون والخلافة في الأرض
مشغول منذ فترة بهذه الكلمة "التقدم"، أجرب مداخل عدة، محاولا تفكيك محمولاتها الثقافية والسياسية والاجماعية المتناقضة. وجاء مقال حماد ليقترح مدخلا جديدا، متعلقا بمجال لم أطرقه كثيرا، أي لم أنشغل بالبحث عنه/ فيه..
هذه الشائعات التي تضخم مخاطر اللقاح لا أساس لها من الصحة، في مجتمعات تأخذ اللقاحات أصلا منذ ولادتها، واللقاح المضاد لفيروس كورونا ليس الأول ولا الأخير في حياتها..
تفاعل الشارع العربي والفلسطيني، مع بطولة أسرى فلسطين ونضالهم داخل المعتقلات الصهيونية، وتمكنهم من الفرار من أشد المعتقلات قساوةً وأمناً، في ذلك الوقت خرجت أبواق نظام الأسد ومن يدور في فلك "الممانعة" ليمتدحوا فعل أبطال فلسطين الأسرى
هذا الطرح لا يعني فصل الدين عن السياسة، كما قد يتصور البعض، وإنما يعني ممارسة السياسة، بشروطها العبثية واللامنطقية في بلادنا المنكوبة بأنظمتها الشمولية الاستئصالية المعادية للدين، دون أن تكون مطية لهذه الأنظمة تصل بها إلى غاياتها الفاسدة
هل سيتم تجنب أخطاء الأمس وعدم إعادة نفس النهج الذي كان سائدا على مستوى قيادة الدولة، والذي تسبب في عزلة أفغانستان دوليا وفي المعاناة الإنسانية داخليا؟
الهدف نقمة جماعية منظمة، وبما يضمن لها ليس السيطرة السياسية والعسكرية فحسب؛ بل إخضاع المجتمع معنويا، وضمان عدم نشوء أي حركة مناهضة لها ولوجودها غير المشروع، حاضرا ومستقبلا..
لم يكتف صاحبنا بهذا الحجر الكبير الذي ألقاه مرغما في مياه السياسة المصرية الراكدة؛ فقد تحدث عن إطلاق الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان، كفلسفة مصرية ذاتية تؤمن بأهمية تحقيق التكامل في عملية الارتقاء بالمجتمع المصري، وتهتم بمختلف محاور حقوق الإنسان..
قيمة تعظيم الرسالات السماوية وما جاءت به من قيم وتشريعات
هل يراجع الحزب مسيرته النضالية وأفكاره الإصلاحية وعلاقاته التنظيمية وتحالفاته السياسية، وعلاقاته بالملك وتداعياتها الواقعية؟! أم يصيبه فيروس التنظيمات الإسلامية في الدفاع والتبرير ومقاومة التغيير والإبقاء على فشلة المسير دون إعفاء أو تبديل؟!
إن ساسة إسرائيل ومنظريها يرون أن الانسحاب الأمريكي له تداعياته المستقبلية السلبية على المكتسبات الإسرائيلية، من الناحية الاستراتيجية والعسكرية، ناهيك عن الناحية المعنوية
لم يكن ماهر الأول ولا الأخير ممن حُيدوا لسبب أو لآخر
أفغانستان تشكل اليوم بؤرة في حشد إقليمي وربما عالمي حول الصين..
هل سيصمد قيس سعيد أمام اتساع دائرة الضغوط عليه؟ هل سيصمد في مواجهة الضغط الاقتصادي وإيقاف المساعدات كما أعلن مسؤولون أمريكيون عن ذلك؟ وهل سيتحمل التونسيون أكثر مما تحملوا طيلة سنوات الفشل والتهميش والنسيان؟