هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
الإمارات هي من يفوز بإجماع قادة واشنطن في الإدارة والكونجرس، في حين يضيق الخناق على الرياض
اضطر، تحت القصف الذي تعرض له أن يعلن في سياق الدفاع عن نفسه ضد الهجوم الكاسح الذي تعرض له، أنه لا يجيز تعطيل أي حكم شرعي
لا ينبغي أن تُستغل هذه الجريمة ولا غيرها من الاعتداءات التي يتعرض لها المسلمون في أماكن تواجدهم كأقليات لإذكاء نيران الكراهية أو التحريض أو التعميم أو المبالغة.
يرى البعض أن المصالح الاقتصادية وحتى مشاريع الطاقة ليست هي الباعث الرئيس خلف التدخل الروسي في الصراع الليبي من خلال دعم خليفة حفتر وقواته في عملياته العسكرية المختلفة، وأن هناك أهدافا سياسية ذات أبعاد دولية لروسيا في ليبيا..
وكأن ميدان رابعة العدوية انتقل إلى تلك البلدة البعيدة في نيوزلندا، وكأن محيط مسجد النور لم يتجاوز العام 2013 عند الحرس الجمهوري في مصر، حيث يصلي المعتصمون الفجر، بينما فتحت قوات الجيش والشرطة النار على ظهورهم..
كم كان الرئيس الأمريكي الراحل إبراهام لنكولن حكيما حينما قال: "إن السلطة المطلقة تفسد إفسادا مطلقا"، ولهذا قل أن تجد رئيسا يجلس أكثر من خمس عشرة سنة على الكرسي في القصر، ينشد حسن الخاتمة لأن الغرور يعميه..
لا أدري لماذا وضع الأخ الدكتور محمد اشتية نفسه في هذا الموقف الصعب، بالموافقة على تشكيل حكومة السلطة الفلسطينية "الثامنة عشر".
وعندما حدث هجوم المسجدين في نيوزلندا، والذي راح ضحيته حوالي خمسين مصليا، فلا يمكن أن ننتظر معاملة بالمثل، لا من قبل القادة العرب والمسلمين الذين كانوا في حالة تأثر بالغ، ولا من قبل القادة الغربيين الذين شاركوا في تشييع جنازة ضحايا حادث "شارلي إيبدو" في مظاهرة "كلنا شارلي إيبدو"!
من غير الواضح إن كانت "الخطة ج" لمنظومة الحكم تتضمن تقلد رجل عسكري البلاد.
أخطر ما صنعته سلطة أوسلو ضد الشعب الفلسطيني هو الاعتماد على الغير، بخاصة الأعداء، في توفير الرواتب، أي توفير جزء كبير من رغيف خبز الشعب بأموال مساعدات قدمتها أمريكا ودول أوروبية وعربية..
ليس أمام النظام الرسمي العربي والقوى الدولية التابعة لها إلا مخرجان لا ثالث لهما: فإما الانقلاب على الثورات الجديدة بالعسكر والدم، أو التسليم بالأمر الواقع وتجنيب المنطقة المزيد من الدماء والخسائر..
تشغلني أسئلة وتشابهات كثيرة بين الثورتين (1919 و25 يناير) مثل قيادة وتحكم القادرين بغير القادرين، واختزال الثورة في عدد من الأفراد أو التيارات، بينما يتم استبعاد الجموع وتهميش الثوار اللااسم لهم
على الرغم من هذا الاستياء، يتوقع أن تصوت نسبة كبيرة من هؤلاء لصالح مرشحي حزب الشعب الجمهوري، لأسباب أيديولوجية، إلا أن آخرين منهم سيصوتون في هذه الانتخابات لمرشحي الأحزاب الأخرى
الاهتمام الروسي بلبنان والمنطقة يزداد، وفي المقابل، يحاول الأمريكيون منع ازدياد الدور الروسي والعمل لمحاصرته ضمن حدود معينة، وإعادة تفعيل الحضور الأمريكي
من المهم أن نؤكد أن ثورة 1919، كذلك ثورة 25 يناير 2011، إنما تشكلان ثورتين شعبيتين في تاريخ مصر لا تخطئهما عين ولا ينكر لهما أثر..