هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
وسط تلك الظروف الصعبة للشركات وللعاملين، قامت الحكومة المصرية بالإعلان عن خصم نسبة 1 في المئة من صافي أجور العاملين في الجهاز الحكومي والشركات العامة والخاصة
ليس موت الرئيس هو ما يُقلق، بل تنازلاته التي تنتزعها السعودية استغلالا لمنصب هادي وصلاحياته الرئاسية المطلقة. لذا فإن الخطر المحدق اليوم بالدولة اليمنية لا يأتي من حرب الحوثيين والانفصاليين على الشرعية ولا من دعم الأطراف الخارجية لهذه الجماعات المسلحة، بل من عجز الرئيس وتواطئه.
هذه مقالة عن الأطباء في مصر.. ليست مديحا.. وليست هجاء.. بل هي وصف لبعض أحوالهم لا أكثر!
الذي لا شك فيه أن نظرية المؤامرة هي أكثر ما طاردنا منذ ظهور "الجائحة" وحتى الآن
أن يكون على رأس هرم السلطة التنفيذية في روسيا بوتين هذا في في حد ذاته مقلق جدا، فتدخل روسيا عسكريا عادة ما يكون وحشيا ومدمرا، وقع هذا في الشيشان وأوكرانيا، وصارت الحالة السورية هي الأكثر وضوحا لخطر التدخل الروسي في مناطق النزاع الملتهبة التي لروسيا مصالح فيها..
كان انضمامي إلى أسرة مؤسسة "الاتحاد" الصحفية في أبو ظبي طالع خير للإعلام عموما، فصبيحة ذلك اليوم من أيلول (سبتمبر) من عام 1980 بدأت الحرب العراقية-الإيرانية، وانحلت مشكلة البحث عن مانشيت لجميع الصحف لقرابة ثمانية أعوام..
لا معنى لسياسة إنهاء الانقسام وإجراء مصالحة تتناول أسباب الانقسام، فهذه السياسة لا تصلح أمام سياسة تتطلب السرعة في تشكيل وحدة وطنية شاملة لمواجهة الاحتلال والضم والاستيطان وصفقة القرن
لن يتخلى الروس عن دورهم في ليبيا، بل سيعززونه من أجل التموقع على الساحل الليبي لأغراض استراتيجية وعسكرية، وكورقة تفاوضية إزاء الأوروبيين. وإن فشل حفتر نهائيا في الغرب فإنهم لن يترددوا في اقتراح "خطة سلام" تقوم على تقسيم ليبيا
السؤال الأهم الآن، وبغض النظر عن تصريحات حزب الشعب الجمهوري، هل أوصدت تركيا فعلا ونهائيا الباب أمام الانقلابات العسكرية في 2016؟
هذا مقتطف من بوست على فيسبوك نشره الرئيس المصري قبل ساعات قليلة على "فيسبوكه". للأسف لا أستطيع أن أضرب لايك على البوست، لأنني أغلقت حسابي
المتتبع للواقع العربي لا يمكنه تصنيف العلاقات بين كثير من دول الجغرافيا العربية إلا بـ "العداء" المستفحل الذي لا ينفع معه علاج. كثير من هذا العداء مرتبط بالتاريخ وخلفياته، وجزء منه مرتبط بتضارب المصالح والرغبة في الهيمنة والانفراد برضاء الغرب ووكلائه في المنطقة...
القول بأن الحرب في ليبيا هي حرب استعمارية جديدة بالوكالات لا بوكالة واحدة ليس قولا مبالغا فيه. فقد كان لسقوط قاعدة الوطية الجوية في الغرب الليبي دور حاسم في تغيّر النظرة إلى طبيعة الصراع هناك وأثره على المنطقة والإقليم برمّته..
التقدم الذي حققته تركيا في مجال إنتاج الطائرات المسيرة لم يأت من فراغ، بل هو ثمرة جهود حثيثة بذلتها عقول شابة وصلت ليلها بنهارها لتحقيق هذا الإنجاز، كما يحكي الفيلم الوثائقي..
هل يحق، أو هل من الصواب السياسي أو الديني، أو الوطني، أو العروبي أو الإسلامي، أن يُضحى بالقدس وفلسطين، وبمصير أمة لعشرات السنين، أو أن يغمض الطرف عنه مقابل تلك النظرة، مهما بلغ التسليم بوجاهتها من حيث أتت؟
?أجد خجلا من الكتابة في موضوع اعتصام الرحيل الثاني المزمع في تونس، فهو نكتة لا تضحك حتى منظميه، ولكن رُب نكتة تكشف حالة حزينة أو جديرة بالشفقة
المواطنة من أكثر المفاهيم تعلقا بصياغة العلاقة السياسية بين الحاكم والمحكوم، بين العلاقة بين السلطة والمواطن، بين مسألة هي ركن ركين في صياغة العلاقة السوية بين الدولة والمجتمع، وصياغة مفهوم للسلطة يتعلق بوظائفها وجوهر أدوارها، ومفهوم للمواطنة يتعلق بكامل حقوقها والتعبير عن التزاماتها