كتاب عربي 21 - عربي21

كتاب عربي 21

روسيا مفتاح الأزمة الليبية وعقبتها الكؤود

برغم التوتر الملحوظ في العلاقة بين روسيا وتركيا والذي يرسم ملامحه الخلافات المتزايدة بينهما من سوريا إلى ليبيا فأذربيجان وأرمينيا، إلا أن المصلحة قد تدفع إلى تفاهم بينهما، وهو ما يُفهم من تصريحات المسؤولين الأتراك مؤخرا..

01-Nov-20 01:14 PM

الخطأ والخطيئة في الرسوم المسيئة

تصريحات الرئيس الفرنسي "ماكرون" التي تحدث فيها عن الرسومات وكأنها عمل مقدس خطأ كبير أيضا، تصريحاته ليست أكثر من حملة انتخابية مبكرة، فهو سياسي فاشل، ورئيس مفلس. والطريقة الوحيدة لكي ينقذ نفسه ويكسب دورة رئاسية أخرى هي اللعب بهذه الورقة

01-Nov-20 01:45 AM

كيف تنظر تركيا إلى احتمال فوز بايدن في الانتخابات الأمريكية؟

​ليس من المبالغة القول إنّ الانتخابات الرئاسية الأمريكية ليست شأناً داخلياً صرفاً، ولعل هذا ما يُفسّر المتابعة الحثيثة لمجرياتها في عدد كبير من البلدان حول العالم. لماذا؟ لأنّ نتائج الانتخابات الأمريكية من شأنها أن تُحدّد السياسات التي ستتّبع في التعامل مع الدول الأخرى..

31-Oct-20 10:28 AM

إعادة تدوير بغرض التذكير

فبعد أن كاد يصبح التطبيع مع إسرائيل موضة عام 2020، تروج لها كتائب من الـ"مُبَرِّراتية"، فقد يجدي أن يأتي الرد على هواة التطبيع من شخص من قلب المؤسسة الإسرائيلية..

31-Oct-20 09:47 AM

نحن و"ماكرون" وردّنا عليه.. ومن جرّؤوه علينا

كثيرة هي القضايا التي تستحق التوقف في سياق الحديث عن هذه المعركة الأخيرة الدائرة منذ أسبوعين، بيننا وبين الرئيس الفرنسي (ماكرون)، ومن ينطقون باسم حكومته..

31-Oct-20 09:13 AM

سي السيد!

السيادة هي الكلمة السحرية التي اهتدت إليها "زعامات" ومسؤولو دول الهرولة الجدد

30-Oct-20 07:53 PM

طعن السكاكين المتبادل في فرنسا

منطق تمثل موقع الضحية دون فهم بقية الضحايا، واختلاق المؤامرات عندما تكون معتديا، والتنصل من المسؤولية؛ هي من الأمراض الطفولية للإرهابي والجمهور المساند للإرهاب

30-Oct-20 01:06 PM

العرب والمسلمون أمام تحالفات كاسرة

الحروب في اليمن وسوريا وليبيا والسودان والعراق لم تكن عبثية بلا هدف، وإنما كانت خطوات على طريق انقراض الأمة العربية أولا، وتهتك الأمة الإسلامية ثانيا. وكان لعناصر داخلية عربية بالتحديد وإسلامية عموما أدوار مشهودة في مساعدة الصهاينة والاستعمار.

29-Oct-20 01:41 PM

هل باعت تونس والجزائر والمغرب أبناءها؟

النظام السياسي المغاربي هو المسؤول الأساسي عن حالة النزيف المتواصلة التي تعرفها هذه الدول التي راكمت الديون فوق الديون رغم الثروات الهامة التي تملكها والتي تسيطر عليها شركات أجنبية وتُلقي بعض الفتات للطبقة التي تسهّل لها وضع اليد على هذه الثروات..

29-Oct-20 10:37 AM

خصوم أردوغان الأغبياء

الأنظمة العربية التي تعادي أردوغان بسبب مواقفه المشرفة من ثورات الربيع العربي، وقفت إلى جانب ماكرون، نكاية برئيس الجمهورية التركي، وسعت إلى تبرير إساءة الرئيس الفرنسي إلى الإسلام ونبيِّه صلى الله عليه وسلم

28-Oct-20 06:45 PM

حرب دينية برائحة الجاز والفولاذ

أعود إلى مقال كتبته قبل ست سنوات إلا قليلاً تعليقا على حادثة الهجوم على مجلة "شارلي" التهكمية وقتل عدد من محرريها

28-Oct-20 04:39 PM

المواطنة "الماكرونية": المواطنة من جديد (24)

أنت حر في دينك وما تؤمن به، ولكنك لست حرا في أن تعتدي على ديني ورسولي، أو تسمح بذلك أو تومئ بخطابك في لحن القول، فتحرّض على الدين وأتباعه، هذا لو كنت تعلم معنى إنسانية المواطنة ومواطنة الإنسانية

28-Oct-20 01:50 AM

المعركة حول الرصيد الانتخابي لحزب التجمع

اتخذ زعيمُ حزب النهضة الشخصيةَ التجمعية الأولى مستشارا له، فعادت معركة تقاسم الرصيد البشري للتجمع (أي قوته الانتخابية) إلى الواجهة من جديد، بعد أن خمدت أو اختفتى تحت ركام المعارك اليومية حول الخبز والصحة والأمن

27-Oct-20 06:41 PM

خالد الجندي.. في خدمة ولي الأمر إلى حين!

بدا لي كما لو كان يتسير بمعنى يذكر سيرته، فقد كان وهو يخطب مستهيناً بالدعوة التي انطلقت بمقاطعة البضائع الفرنسية احتجاجاً على الإهانات المتواصلة للرسول صلى الله عليه وسلم، كما لو كان يتلو بيانه انحيازاً لمبارك؛ فنفس التون، ونفس الحماس والاندفاع، ونفس الاضطراب الفكري!

27-Oct-20 03:52 PM

لماذا جعلوا النبيّ إخوانيّا؟

المفارقة اليوم، أنّ الخصوم الذين يتهمون الإخوان بمضاهاة أنفسهم بالإسلام، هم الذين يقصرون، بلسان الحال ولحن الخطاب، الإسلام على الإخوان، ويخرجون أنفسهم من قضايا المسلمين، بالانحياز الصريح لقوى اليمين العالمية المعادية للإسلام

27-Oct-20 02:28 PM

عريضة استرحام دولية للسيسي بيه!

نظن أيضاً أن السيسي بهاتين الرسالتين سيتبوأ مكانة عظيمة لدى شيعته ومواليه إن لم يستجب لهما، وإن استجاب سيكون أعظم، ويرتفع شأن النواب الغربيين "الرحماء" أيضا

26-Oct-20 02:04 PM