هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كتب كيف ينظم الإسلام العلاقة بين ثلاثية الحياة الروح والجسم والعقل؟ قراءة في كتاب
إن قذف الإسلام بالعنف؛ يهدف إلى إشغال المسلمين بنفي هذه التهمة الباطلة، ليصبح المسلم ذليلا يقبل المهانة، دون أن يدافع عن نفسه بيده ولا بلسانه، وهذا جهل بالمؤمنين".. هذه المعادلة وهي الجمع بين البر لغير المسلم، والقسط له، وعدم الخنوع، والذلة للمعتدي، يجيدها كل مؤمن، استقى العلم من مصادره، أي من الكتاب والسنة وفهم السلف الصالح. إنها حالة وسط، كما أننا أمة الوسط، فلا عدوان ولا ذلة.
06-Oct-23 10:38 AM
أفكَار صلاح الدول يقتضي وجود الشوكة والشرعية لمنع فساد معاني الإنسانية
الصلاح يقتضي وجود الشوكة والشرعية في كل نظام سياسي لمنع فساد معاني الإنسانية. وشرط ذلك أن تكون السلطة لجماعة لم تفسد فيها معاني الإنسانية وهو ما يقتضي أن تكون التربية والحكم منتجين للأفراد ذوي الإرادة الحرة والحكمة الراجحة.
05-Oct-23 03:11 PM
كتب متى تكون الحرب استثناء ضروريا تحتاجه الدولة لتضمن استقرارها؟ آراء فلاسفة
مثلت مختلف المواقف من الحرب نسقا متوافقا مع المنظومات الفلسفية لأصحابها بشكل عام. ومع ذلك فقد اشتركت في قواسم معينة، منها كونها وسيلة واستثناء يقيّد بشروط، لأن الأصل هو السلم. ولكنها استثناء ضروري وقار تحتاجه الدولة لتضمن استقرارها وتحفظ مصالحها..
05-Oct-23 11:31 AM
الذاكرة السياسية من "الجماعة" إلى "الحركة".. "الاتجاه الإسلامي" في تونس تواجه مصيرها
كان سياق الثمانينيات في الحقيقة هو سياق مواجهة حركة الاتجاه الإسلامي لمصيرها. تدير أزمات متلاحقة من قضايا الشرعية فالفراغ النظري إلى نزيف الانكشافات المتتالية. كان آخرها في كانون ثاني/ يناير 1983 حيث انكشف للسلطة المرتبكة زمنئذ بين قضية خلافة بورقيبة والرعب الذي جرّته أحداث قفصة..
03-Oct-23 11:39 AM
كتب هل انتهى زمن الحداثة وحان وقت التفكير في ماهية ما بعدها؟ كتاب يجيب
جاء، الكتاب، في 280 صفحة، وتكون من ثمانية فصول. وناقش أحد الموضوعات التي دأب، مافيزولي، على الخوض فيها منذ سنوات عديدة، وهي: نقد صرح الحداثة، حيث يرى، مافيزولي، أن المُحرِّك الذي ترتكز عليه الحضارة يتوقَّف عن العمل كل ثلاثة، أو أربعة قرون..
03-Oct-23 11:00 AM
أفكَار منهجية إدارة الخلاف في التعامل مع الفقه السياسي للصحابة.. وجهة نظر
لم يبرح الكتاب والمفكرون ومن بعدهم السياسيون في العالم العربي، وتبعهم في ذلك الغربيون المتقدمون والمتأخرون، في البحث عن أسباب تخلف العرب والمسلمين في القرون الأخيرة، وتراجع أدوارهم الحضارية، في الخلفية الدينية، وتحميل الإسلام والرعيل الأول من المسلمين مسؤولية التأسيس لمنطق الغلبة في حل الخلاف بين قادة المسلمين..
02-Oct-23 01:43 PM