إن المتداول عن عادل عبدالمهدي أنه تقلب في الأحزاب، وساح في التنظيمات، فأصبح شيوعيا مرة، وبعثيا مرة أخرى، ثم ارتمى أخيرا في أحضان آل الحكيم، وكرامات الولي الفقيه، بحثا عن هيبة أو ولاية أو رئاسة، حتى جاءه اليوم الموعود.
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie