كلنا أخطأنا، ولكن العبرة هي بالاعتراف بالخطأ وعدم التمادي فيه. من أجل مصر ومن أجل شعبها.
سؤال نطرحه على الأطياف كافة معارضة ونظام، تيارات إسلامية وتيارات مدنية، العامي والمتعلم، الموظف والعامل القاصي والداني، الرجال والنساء، الشيوخ والأطفال والشباب، ماذا تعرفون عن الهوية المصرية؟
فلنتحر النية أولا، ثم ينبغي أن نحرر العمل حتى نقدم مصلحة الأوطان على كل المصالح الخاصة والأهواء، ونقدم مصلحة البلاد على مصلحة المناصب والجاه والأحزاب، فحب الوطن من الإيمان
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie