هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أثار لقاء ممثل حركة حماس في اليمن، معاذ أبوشمالة، مع الحوثيين بصنعاء، وتكريمه للزعيم الحوثي محمد علي الحوثي بتسليمه درع الحركة، غضبا واسعا في صفوف اليمنيين..
قالت وزارة الدفاع الأذرية، إن جنودا من الجيش الأرمني أطلقوا النار على نقاط حدودية، في منطقة "كلبجار" بإقليم قره باغ..
يشهد الشارع الأردني حالة من الانقسام بشأن لجنة الإصلاح التي أعلن عاهل البلاد عن تشكيلها مؤخرا، وسط ترد في الأوضاع المعيشية وإحباط واسع..
إن تطبيق القواعد ومراقبتها تجدد شباب أي تنظيم أو جماعة وصولا إلى الدولة..
نحن بحاجة إلى إعادة التفكير في الدولة عبر إعادة صياغة مشروع الديمقراطية الاجتماعية، وأن نتوقف عن أن نكون دفاعيين و"أحزاب خوف". لقد مارسنا منذ فترة طويلة شيئاً يشبه الديمقراطية الاجتماعية، لكننا لم نوفق يوما في أن نعظ بها..
أفرجت السلطات الإماراتية عن أربعة معتقلين سياسيين، بعد سنوات من انتهاء محكومياتهم، على خلفية اتهامهم بالانتماء إلى "دعوة الإصلاح" أو "التنظيم السري" كما تسميه السلطات..
الحوار المجتمعي حول نقاط التناول من أهل العلم والخبرة والاختصاص بل والاهتمام؛ مطلب واقعي لهذه الجماعات بصفتها مكونا حيويا من مكونات المشهد العام وليست شأنا خاصا، نظرا للتداعيات العامة للعلاقة بينها وبين السلطة، وما يترتب على ذلك من مآلات تخص قطاع كبير من المجتمع
كيف يمكن إذن فهم تجدد الحراك في الجزائر بعد فترة الانقطاع، الناجمة اشتداد مخاطر جائحة كورونا"، والإجراءات الاحترازية المتخذة لمقاومتها في الجزائر؟ وهل يمكن لهذه العودة أن تُفضي إلى نتائج نوعية في إعادة بناء شرعية الدولة والسلطة في الجزائر؟
كشف مصدران لـ"عربي21" عن إجهاض حزب التجمع اليمني للإصلاح، الإعلان عن جبهة سياسية جديدة لإنقاذ البلاد، استجابة لضغوط سعودية.
وقعت الحكومة التونسية والاتحاد العام التونسي للشغل، الأربعاء، اتفاقا يقضي بالشروع في المسار التشاركي لإصلاح 7 مؤسسات وشركات حكومية.
أهذا مجرد "تلميذ" في المرحلة الابتدائية، أم مشروع "مصلح عظيم" يعرف (تماما) كيف ينكر المنكر ويمحوه؟!
هناك رأي يزداد الاجماع حوله. لولا النظام السياسي العربي الذي سيطر على الدولة، واستفرد بالثروة والقرار والاقتصاد، وتلاعب بالمكونات والهويات الصغرى ثم قلص المساحات الحرة والحقوقية، مما عظم الفساد لما انتهى العالم العربي خاضعاً أمام القوى الخارجية كما هو الحال اليوم..
تناولت ورقة بحثية للوزير الأردني الأسبق والباحث محمد أبو رمان آفاق الإصلاح الديمقراطي في البلاد، مشيرا بشكل خاص إلى دعوة الملك عبد الله الثاني، نهاية كانون الثاني/ يناير الماضي، إلى مراجعة التشريعات الناظمة للحياة السياسية، في مقدمتها قانون الانتخاب (الجدلي)، وقانون الإدارة المحلية وقانون الأحزاب..
لا يبدو أن هناك إمكانية لحصول تغيير حقيقي في الجزائر مع استمرار وحود "الكتلة الصلبة" المتحكمة في مصادر الثروة والسلطة معا، تحديدا في مؤسسة الجيش، والأجهزة الأمنية المتعددة والمتنوعة في الجزائر
مرت أكثر من 60 عاما وليس 20 عاما، وما زال النقص المعطل موجود، لا تكونت الكفاءات المطلوبة، ولا أعدت النظم المنشودة، فهل نعطي لأنفسنا 20 عاما جديدة ؟ لا بأس، لكن كيف يكون الإعداد؟