شعور متنام لدى الأوروبيين بأنّ الحرب باتت ضدّهم، خصوصاً مع كل يوم يقترب فيه "الجنرال الأبيض" (فصل الشتاء) الذي لم يخذل روسيا يوماً في كل حروبها، بخلاف الخذلان الأوروبي من سياسات الولايات المتحدة
جزء من عمليات شراء تقوم بها هذه شركات أسلحة وبمساندة دولها لتنفيذ أكبر عملية شراء مركزية للمعدات العسكرية السوفييتية والروسية، بغية شحنها في نهاية المطاف إلى مناطق القتال في أوكرانيا
أين تقف العقوبات اليوم؟ وماذا حققت في مسيرة وقف الحرب؟ وهل هناك ما يمكن إضافته من عقوبات بغية الوصول الهدف؟ وما هو الهدف من العقوبات أصلاً؟ وهل كانت فعلاً الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي يريدان وقف الحرب عن طريق هذه العقوبات أم العكس؟
فيما تصف مصادر دبلوماسية قنوات التجنيد هذه بـ"الفخ" للشباب العراقي، تستغرب "صمت السلطات العراقية" عن ممارسات السفارة الأوكرانية في بغداد، وخصوصاً سلوك الملحق العسكري فيها