نجد في المحصلة النهائية أن الثوار والإخوان والتجار وربة المنزل وحسن مالك وحسني مبارك ومرسي، وجموع الشعب بكامله، هم المسؤولون عن وضع البلاد الحالي، وفقا للنظام وأذرعه، بينما السيسي لا يتحمل المسؤولية عن شيء!
في أحد مقاطع الفيديو التي تداولها مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي، تقوم مراسلة باستطلاع آراء مواطنين مصريين حول حادث مقتل السياح المكسيكيين في منطقة الواحات..
يقول الخبر إن قوات الأمن ألقت القبض على راقصتين بتهمة التحريض على الفسق والفجور ونشر الرذيلة، لكن التعامل الإعلامي مع الأمر لم يختلف كثيرا عما تقوم به الراقصتان..
في أي مجتمع من المجتمعات، يكون من الطبيعي وجود العديد من الظواهر الطريفة والشخصيات العجيبة التي تتحدث وتتصرف بصورة غريبة، لكن الأغرب أن تتبنى النخب هذا الخطاب في الإعلام وحتى السياسة..
في الخامس من يونيو عام 1967 اندلعت الحرب بين مصر وإسرائيل، وتوالت أخبار الانتصارات التي تحققها القوات المصرية وإسقاط مئات الطائرات الإسرائيلية من إذاعة "صوت العرب" والصحف المصرية..
انطلقت الصحف المصرية تحلل وتناقش أسباب الأزمة الداخلية التي تعيشها جماعة الإخوان المسلمين منذ أسابيع، والخاصة بالنزاع بين قيادتين ورؤيتين مختلفتين لإدارة الجماعة خلال الفترة المقبلة..
أقترح على "مجدي الجلاد" رئيس تحرير جريدة "الوطن" الداعمة للانقلاب في مصر، إعطاء دروس تنمية بشرية عن قوة التحمل وضبط النفس والتحكم في الغضب، والتسامي الروحاني عن الإساءات..
رغم غرائب وطرائف أحكام القضاء المصري في القضيتين الهزليتين "الهروب من سجن وادي النطرون" و"التخابر مع حماس"، والتي يحاكم فيهما الرئيس المعزول محمد مرسي وقيادات الإخوان وحماس، إلا أنني لم أهتم كثيرا بها، فهذا هو المعتاد من القضاء المصري بعد الانقلاب..
احتفلت جريدة "اليوم السابع" المصرية بعيد الأم على طريقتها الخاصة، ونشرت ملفا احتل صفحتين كاملتين في عددها الصادر يوم 21 مارس الماضي، يتناول ما سمته "زنا المحارم".
في حواره مع جريدة "الشرق الأوسط" السعودية، قال عبدالفتاح السيسي إنه قدم اعتذارا إلى أمير قطر، الشيخ تميم بن حمد، بسبب الإساءات التي وجهها الإعلام المصري إلى والدته الشيخة موزا..